الصفحه ٥١٠ : بحضرة قاضي القضاة والأعيان.
وفي يوم الأربعاء
العشرين من جمادى الأولى عاد الأمير شمس الدين المشد من
الصفحه ٤٠٦ : من الموالاة والمبالغة في ذلك ، وتوفي بدمشق
يوم الأحد سادس وعشرين ربيع الأول ، ودفن بسفح قاسيون
الصفحه ٤٦٩ : في يوم
السبت لثمان مضين من جمادى الأولى سنة اثنتين وأربعين وست مائة ، ووالدته الصاحبة
غازية خاتون
الصفحه ٣٢١ : ، وبواطن جدرانها مصفحة بالذهب بأنواع الجواهر ، فلما مثلوا بين يديه اتحفوه
بما معهم من الهدايا ، فكان أول ما
الصفحه ٢٧٦ : يوم الاثنين
حادي عشري ربيع الأول توجه إلى الشام في طائفة يسيرة من أمرائه وخواصه ورتب لهم
الاقامات
الصفحه ٤٣٣ : كثيرة من
جيش المسلمين منهم جماعة من الأمراء الأعيان ، وأخبروا بما شاهدوه في أول الأمر
وأن الكسرة كانت
الصفحه ٥٠٤ : الرفاق والإخوان : أعاذكم
الله جميع الإخوان من اختلاف الآراء واتباع الأهواء ، إذ ذاك فتنة الأولين ، وبلا
الصفحه ١٢٢ : عكا إلى التتار يخبرونهم ،
فرحلوا عنها في أوائل جمادى الأولى ، فتغلب عليها جماعة من أحداثها وشطارها
الصفحه ٢٣٠ :
متجددات الأحوال
خرج الملك الظاهر
من القلعة إلى الصيد في رابع ربيع الأول وعاد في رابع عشر ربيع
الصفحه ٢٨٢ :
ويسلطنوا ابن المغيث.
وفي أواخر جمادى
الأولى وصل النجابون إلى مصر من عند نجم الدين أبي نمي محمد بن أبي سعد
الصفحه ٤٨٣ : تلك السنة ـ أيده الله تعالى ، ودخل
الملك المنصور عائدا من المرقب يوم الأحد ثالث جمادى الأولى ، وطلب
الصفحه ٤٩٩ : دمشق الملك الصالح اسماعيل في المرة الأولى فسخ عقدها ونكاحها من الملك
الجواد ، وأثبت عند الحاكم بدمشق
الصفحه ١١٨ :
أولها يوم الإثنين
لأيام خلون من كانون الأول دخلت هذه السنة ، وليس للمسلمين خليفة ، وصاحب مكة
حرسها الله
الصفحه ٢٠٩ :
الصيرفي من
تسليمها إليه ، وكذلك امتنع الشجاع إبراهيم والي قلعة بعلبك من تسليمها إليه ، ولم
يزالوا
الصفحه ٣٢٢ :
أبوك مات أو قتل ،
وكان قصده أن يأخذ به من قتله ، فقال : مات؟ وردد القول عليه مرارا ، وهو لا يغير