الصفحه ٣١٦ :
استغنيت عنهم ،
وكتب إليهم ألا يسعوا في فداء أنفسهم ، ومن فدى نفسه شنقته ودام الحال على ذلك ،
فمات
الصفحه ١٦١ :
أهله وأخذوه ،
فمات من ليلته ، فاجتمع أقاربه وقصدوا الحصون وطلبوا من الرضي ثأرهم فدافعهم ،
وقالوا
الصفحه ٢٢٠ : رجب ، ثم خربت أيضا واصدرت كتب
البشائر من السلطان بالفتوح فمن ذلك مكاتبة إلى قاضي القضاة شمس الدين ابن
الصفحه ٣٥٣ :
وعندنا جماعة
كثيرة من غلمان وغيرهم ، فإذا لم يطبخ بقوا بلا عشاء ، قيل : له الناس يحملون ،
قال
الصفحه ٣٦١ : نجم الدين أيوب منه ، وذلك في
شوال سنة أربع وأربعين وست مائة ، فقدمه على طائفة من الجمدارية ، فلما مات
الصفحه ٤٦٥ : ، وكتب عظيمة ، وكان
مسكنه آخر وقت في دار الدوادار الصغير على الجسر الجديد ، وله يد في النظم والنثر
، وكان
الصفحه ٥٣٥ : تعالى يمدنا من دعواته الصالحة بما تغدوا به عقود
الإيمان حسنة الاتساق إن شاء الله تعالى.
وكتب يوم الفتح
الصفحه ٦١ :
ثم اقتنى الملك
المنصور سيف الدين قلاوون رحمهالله منهم أكثر من الملك الظاهر ، ولما مات الملك
الصفحه ١٣٢ :
ووليت فيها ، ومتى
لم يسمح بالإبقاء علي لم أجد بدا من التجائي إلى التتار ، فتكفل له المحمدي بما
الصفحه ٢٢٤ : ، فذكر عنه أنه أعمل الحيلة في هروبه ، وسفر له عنه من يعينه ويساعده ،
وكان السرسنائي بمصر في بعض حوائجه
الصفحه ٢٨٦ : في سلك ممالكنا ، ودخل في جملة حصوننا وقلاعنا ، فليأخذ المجلس بحظه من
البشرى ، بأوفر نصيب ، ويذيعها
الصفحه ٣٢٣ : الفرات إلى الشام ، وجدوا ثلاثة قصاد
وكتب معهم من
الصفحه ٣٦٥ : تابوت ، وغلق في بيت
من بيوت البحرية بقلعة دمشق إلى أن حصل الاتفاق على موضع دفنه ، ثم كتب الأمير بدر
الصفحه ٤٠٩ :
الدين محمد ابن سني الدولة ، وكتب له بالمدرسة الأمينية تقليد من إنشاء كمال الدين
أحمد بن العطار ، نسخة
الصفحه ٤٣٣ : من الزينة ، ومضمون بعض الكتب الواردة :
(نَصْرٌ مِنَ اللهِ
وَفَتْحٌ قَرِيبٌ ، وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ