الصفحه ٣٣٧ : من الشهر ، وكان تأخر بسبب جمع أمواله من البلاد ، وكان
مهذب الدين علي بن البرواناة نائبا عن أبيه في
الصفحه ٤١٧ :
من توجه إلى عين تاب
وتلك النواحي ، ومنهم من توجه إلى جهة الفرات والبيرة ، وجاسوا خلال الديار في
الصفحه ٤٧١ : فيه ، ورتب أحواله ، وهو لبيت الاسبتار ، وأنشئت الكتب
بالبشائر بفتحه ، فمن ذلك كتاب من السلطان إلى ولده
الصفحه ٥١٢ :
الأقمشة ، والأمتعة ، والذخائر ، والسلاح ، والكتب ، وغير ذلك ما لا يحصى كثرة.
وورد كتاب السلطان
من الديار
الصفحه ٢٥٥ : ، وأنشئت كتب البشائر إلى الأطراف ، فمنها كتاب إلى قاضي القضاة شمس
الدين أحمد بن خلكان رحمهالله ، من إنشا
الصفحه ٣٥١ :
ذكر قصد أبغا الروم لأخذ الثأر
كان البرواناة لما
رأى الدائرة على التتر كتب إلى أبغا يعرفه ويستحثه
الصفحه ٤٠٠ : بالمكتوب المتضمن خلع الملك السعيد وكتبه إلى الأمراء
وغيرهم من الأتابك بصورة الحال فقرىء ذلك على الناس
الصفحه ٤٢٣ :
وعنده ديانة وعقل
وسداد ، وكتب لحكام حلب مدة ، ولحكام دمشق أيضا مدة أخرى ، ومولده بدمشق سنة ثمان
الصفحه ٢٦٠ : بكرمه يجعل سعادته من أتم الذخائر ، إن شاء الله تعالى.
كتب رابع شهر رمضان
المعظم سنة ست وستين وستمائة
الصفحه ٢٨٥ :
إلى الملك الظاهر
، وهي للداوية يطلب منه المهادنة ، وبعث إليه مفاتيحها ، فصالحه على نصف ما يتحصل
من
الصفحه ٢٨٨ :
فاعجب له من
سحاب جاء يسحب من
أذياله فوق نار
الصحصح الجرد
يمده
الصفحه ٢٢١ : ،
والله تعالى يجزينا ويجزيه من ألطافه على أجمل عادة ، بمنه وكرمه إن شاء الله
تعالى : كتب ثاني عشر شهر رجب
الصفحه ٢٤٣ : التخت مكان أبيه
، وكتب إلى ممالكه يعرفهم بجلوسه واستقامة الأمر له ، وخلف هولاكو من الأولاد سبعة
عشر ذكرا
الصفحه ٢٤٩ : والعشرين من ربيع الآخر بدمشق سنة تسع وتسعين ، قرأ
القرآن والعربية وتفقه ، وسمع وحدث ، واختصر تاريخ دمشق
الصفحه ٢٧٠ : ، وكتب له تواقيع بإجرائه على عادته في خطابته وقضائه وإدراء
مالمتولى المدينة بديار مصر والشام من الوقوف