الصفحه ٦٠ : يقف على ما كتبه السلطان بخطه إلى ابن عمه وأخبره
أنه سيره مع النجاب ، فسيروا في طلبه فلم يدركوه ، ووصل
الصفحه ٣١٧ : ووجد
معهم كتبا ، فسيرها إلى القاهرة ، ووقف الملك الظاهر على الكتب ، فوجدها من عند
قجقار الحموي ، وموغان
الصفحه ٥٤ : ، ويخبره بالرضا عنه لينقطع بذلك ما يحتج به عليه من
جهته ، فأجابه إلى ذلك ، وكتب له فسافر إلى العراق ، وجعل
الصفحه ٥٩ :
تعالى لخمس مضين من ذي الحجة سنة إحدى وثمانين وخمسمائة ، وربي بصعيد مصر ، وقوص ،
وقرأ الأدب وسمع وحدث
الصفحه ١٠٥ :
مدار ذلك كله عليه
، وتملك بعده ، فلما بلغه ذلك سير من نبشه ونقله إلى غير ذلك المكان ، وعفى أثره
الصفحه ١٣١ : خاناة ، وطبل خاناة ، وطست
خاناة ، وشراب خاناه ، وحوائج خاناة ، وإماما ، ومؤذنا ، وكتب لمن وفد معه من
الصفحه ١٥٩ :
فلما عاد الرشيدي
إلى مصر عاد البرلي إلى البيرة وبعث جماعة من أصحابه إلى حلب ، فلما اتصل
الصفحه ٢٠٢ :
في سنة خمس وسبعين
وخمسمائة تقديرا ، ولما كان في السجن كتب بعض من كان متعلقا بخدمته إلى الملك
الصفحه ٧٥ : إبراهيم والي القلعة ، ومن عنده من المستخدمين
، وقريب نصف أهل البلد ، وقد كان كتب شجاع الدين إلى الملك
الصفحه ٢٠٠ : ، والسائر كتب الله سلامته في الطريق ، فسررنا بالغرة
الطالعة من لثامها ، وتوقعنا المسرة بالثمرة الباقية في
الصفحه ١٣٣ : الطاعة ، ثم إن
العرب عثروا على قصاد منه إلى التتر ، وعلى أيديهم كتب مضمونها أنه مستمر على
طاعتهم ، فلما
الصفحه ٢٩٥ : ، وتوجه الأمير فخر الدين الطنبا الحمصي إلى الساحل في
جماعة من الأمراء والأجناد يوم الاثنين سادس شهر رجب
الصفحه ٤٨١ :
وكتب المولى كمال
الدين أحمد بن العطار عن الأمير حسام الدين لاجين نائب السلطنة إذ ذاك بالشام إلى
الصفحه ٢٥٩ :
فنزل أنطاكية في
غرة شهر رمضان فخرج إليه جماعة من أهلها يطلبون الأمان ، وشرطوا شروطا لم يجب
إليها
الصفحه ٢٢٨ : إذا عدل شاهدا أخذ منه مالا ، واشباه ذلك ، فلما وقف
الملك الصالح على كتاب الأمير فخر الدين ، كتب إليه