الصفحه ١٦٣ : الظاهر ، وما
يمكنني مفارقته ، واختيار هولاكو عليه ، ثم سير الكتب إلى الملك الظاهر ، وكتب
يطلب منه أمانا
الصفحه ١٨٠ : الملك المغيث إلى التتر يحرضهم على قصد البلاد ،
وكتب التتر إليه أجوبة منها مضمونه شكر هولاكو منه
الصفحه ١٧٧ : ، ولكم ثوابه ، وغفر
لي ولكم وللمسلمين أجميعن.
وكتب بدعوته إلى
الآفاق وتعلل بذكرها الرفاق ، وكتب الله
الصفحه ٢٣١ : ، فأجلس الملك الظاهر الأمير سيف الدين كرمون
من التتر في دست السلطنة ، وحضرت رسلهم فاستحلفوه ، فحلف وهم
الصفحه ٢٦٨ :
حتى مات ، وكان
حول الخركاه جماعة من المغل يصفقون ويلغطون لكي لا يسمع صوته ، وضربه شرف الدين بن
الصفحه ١٠٨ :
مخالفته ، ولا الخروج عن أمره ، وكان يردعهم عن كثير من أفعالهم ، وكان إذا أمن
أحدا وكتب له أمانا كان أقرب
الصفحه ٤٧ : الناصر داود
رحمهالله معتنيا بالكتب النفيسة ، حصل منها جملة كثيرة ذهبت بعد
وفاته ، وكان يجيز الشعرا
الصفحه ٢٨٤ : محمي تلك الأموال ، وحمى تلك القلل العوال ، وتفيؤوا من هذه ما يصلح
الأحوال ، وتبوؤوا من هذه ما يغدو
الصفحه ١٥٧ :
ابن المولى ، وكتب
الملك الناصر بخطه بين أسطر الكتاب من شعره :
إن طال ليلك يا
عبد العزيز
الصفحه ٢٨٣ :
وطلبوا الأمان ،
فأمنهم الملك الظاهر ، وتسلم القلعة يوم الإثنين خامس عشري شعبان ، وأطلق من كان
فيها
الصفحه ٣٦٤ : ، وجماعة من خواصه فدخل قلعة الجبل.
وفي يوم الأحد
سابع عشر ذي القعدة جلس في إيوان القلعة وكتب إلى جميع
الصفحه ١٢١ : .
ذكر انتزاع دمشق من يد الأمير علم الدين الحلبي
كان الملك الظاهر
قد كتب إلى الأمراء الذين بدمشق
الصفحه ٣٣٦ : منها ويتوجه إلى بلاد الروم ، وكتب على يده كتبا إلى أمراء الروم
يحرضهم فيها على طاعته ، وكان سبب هذه
الصفحه ٣٠٤ : ، وقلعة الكهف ،
وكاتبوا الملك الظاهر وسلموها له ، فبعث إليها نائبا وكتب إلى من بالقلعتين في
تسليمها على أن
الصفحه ٣٢٤ : والقصاد فقتلهم وطاف برؤوسهم في العسكر ، ثم سيرت الكتب إلى أبغا من
غير علم البرواناة ، ولما امتد حصار