الصفحه ١٤١ : ، ورجع إلى صاحبه مكرما ، وكان ناصر الدين هذا متميزا عنده فضيلة ، وله
نظم جيد منه :
لله در عصابة
الصفحه ٣١٤ :
فلما نزل على
بلاده كان عنده فارس الدين أقوش المسعودي رسولا من جهة الملك الظاهر ، فخرج إليه
وأمره
الصفحه ٤٣٩ :
بالله يا مولانا من هذا القول ، أنا رجل علي تبعات كثيرة ، ولي غريم على مولانا
فإذا طولبت بما علي أحلت
الصفحه ٩٤ :
الشعر ، وعنده
فضيلة ، حسن المحاضرة والمذاكرة ، كريم العشرة كثير الأدب يصل بره إلى الفقراء
والأغنيا
الصفحه ٢٧٥ :
الأمير عماد الدين
ابن الأمير عز الدين ، من بيت الإمرة والتقدم والاختصاص بالملوك ، كان والده عماد
الصفحه ٣١٩ : ، ودراهم وحوائص وأشياء فاخرة وما هوله ، فقال له غلمانه : أنت محتاج خذ منه
شيئا ولو على سبيل القرض ، فأبى
الصفحه ٢٤٨ :
وعنده فضيلة وادب
وتوفي في الرابع والعشرين من شوال بدمشق ودفن من الغد بسفح قاسيون رحمهالله
الصفحه ٣٧٩ :
أولاد معتقة ـ رحمهالله تعالى ـ فلقد كان من حسنات الدهر ومحاسن الدولة الظاهرية ـ
سقى الله عهد واقفها
الصفحه ٥٦٤ :
سنة ٣٨١ ـ نهاية
بكجور
٩٥
وفاة أبي
الفضائل الحمداني
٩٧
ولاية منير
الصفحه ٧٦١ : الدين طمان
٦١٧
حسام الدين عزيز
النحتي ٩٨٤
حسام الدين بن أبي
الفضائل الحسن بن القاضي تاج الدين
الصفحه ٨٣٣ :
فرعون ٦٢٠
فريندا ١٣٦٥
الفساسيري ١٩١
أبو الفضائل ٩٠ ـ ٩٢
ـ ٩٥ ـ ٩٦
الفضل بن أبي
الفضل ٦٤ ـ ٦٥
الصفحه ٢٠٧ : عنه ، وبعث هذه الكتب مع قصاد وقرر
معهم إذا وصلوا شاطىء جزيرة ابن عمر ، يتجردون من ثيابهم على أنهم
الصفحه ٢٧٧ :
وأخذت منه مركبين
للمسلمين فرحل من فوره إلى الديار المصرية فوصلها ثاني عشر شعبان.
وفيها قدم على
الصفحه ١٨٣ : الملك الظاهر وصلحه ، وأن بركة في صلح من صالحه ، وعهد من عاهده ،
فطلب منه أن يكتب له خطة بذلك فكتب وكتب
الصفحه ٤٨ :
واتفقت له وقعة
بالساحل مع الفرنج انتصر فيها ، فكتب في جملة كتاب : كتب هذه الخدمة يعلمه بما منّ