الصفحه ٤٣٨ :
غما وكمدا بين
العيدين ، ووصل الخبر إلى دمشق بموته في أوائل سنة إحدى وثمانين ، وله من العمر
نحو من
الصفحه ٤٦٠ :
وفي لية الأربعاء
العشرين مطرت السماء من نصف الليل ، وتوالى المطر الشديد مع الرعد القاصف ، والبرق
الصفحه ٤٧١ :
وفي يوم الأحد
رابع عشرة ، راسل الفرنج من بيت الاسبتار ، وسألوا السلطان الأمان لأهل المرقب على
الصفحه ٤٧٩ : وفسحت الرجال مجالا ، ونالت ونيل منها ، وكذلك
الحرب تكون سجالا ، هذا ، والنقوب قد دبت في بواطنه دبيب
الصفحه ٥١٢ :
وفي الرابع
والعشرين منه وقع حريق عظيم ناحية درب اللبان ، ودرب الوزير ، واحترق فيه دور
كثيرة ، وذهب
الصفحه ٤٧ : حصل من الوحشة والمباينة بينهما ما آل به إلى انتزاع بلاده منه ، ثم لما توجه
إلى حلب واستنابته لولده
الصفحه ٥٥ :
الحاضرون بصورة ما
جرى في تلك الحضرة الشريفة المقدسة ، وكان ذلك يوم السبت الثامن والعشرين من ذي
الصفحه ٦٤ : أشار به الوزير وغيره
عليه من ذلك ما في نفسه ، فأجابهم ، وبذل الوزير جهده في بوار الإسلام ، فبلغ قصده
الصفحه ١٠٧ : يخرم منه شيء ، وهذا من عجيب الإتفاق! هذا مضمون ما حكاه لي
الأمير عز الدين المذكور في خامس ربيع الآخر
الصفحه ١٣٩ :
عندي من حوادث هذه
السنة ، وقد ذكر القاضي جمال الدين محمد ابن واصل بعض الحوادث المتقدمة على وجه
آخر
الصفحه ١٩١ :
جماعة أسرى من
الفرنج ، واتفقت وفاة الملك الصالح في حدود منتصف شعبان سنة سبع وأربعين ، فلما
تحقق
الصفحه ٢٥٥ :
يقدرون على أخذ
الحصن إن احتفظوا به وجدوا في تحصينه وينبهونهم على أماكن يخاف على الحصن منها إن
الصفحه ٢٦٤ : ظفر بمال مدفون في مغارة ، فواسى به الفقراء من كل ملة ، وقام عن المصادرين
بجمل عظيمة ، ولم يزل على ذلك
الصفحه ٢٧١ : الخميس تاسع عشري
منه ، فصلى به الجمعة ثم توجه إلى دمشق فوصل يوم الأحد ثاني المحرم سنة ثمان وستين
وستمائة
الصفحه ٢٨٤ : محمي تلك الأموال ، وحمى تلك القلل العوال ، وتفيؤوا من هذه ما يصلح
الأحوال ، وتبوؤوا من هذه ما يغدو