الصفحه ٥٣٥ : هذا الفتح ، إن شاء الله ، إلا فتح المشرق والروم وملك البلاد من مغرب الشمس
إلى مطلع الإشراق ، والله
الصفحه ٣٢٣ :
أن يقيم عنده ،
وقتل من أصحابه سبعة أنفس ، وأنهى مرحسيا إلى أبغا أن البرواناة أقطع سيف الدين
الصفحه ٤٣٣ :
وما حوله من
المقاتلة ألف فارس إلا دون ذلك ، فلما مروا به ثبت لهم ثباتا عظيما ، فلما تعدوا
قليلا
الصفحه ٤٥٨ : الأستار ، وهنأه من حسن النظر الشريف بما بلغ به أول
رتبة لا تطاول إليها زهر الكواكب إلا وهي شاخصة الأبصار
الصفحه ٥٤٩ : نهب بلادهم إلا بتسليم
بهسنا ، وأضعفوا الحمل الذي كانوا يحملونه في كل سنة فلله الحمد والمنة على ذلك
الصفحه ٨٣ : ء
والنحيب ، وإذا قد جاء شخص يقال له الحاج عبد العزيز ، من أهل دمشق ، وقد جاء من
المكان الذي جئت منه ، وقد
الصفحه ١٨٨ :
هؤلاء ملوك الفرنج
، وفرسانهم وشجعانهم يسلمون أنفسهم إليك الا بعد أن يقتل كل واحد منهم واحدا من
الصفحه ٤١٨ : ، ومن يتحقق من والده الماضي الغرار ، ومن اسمه عالي المنار ،
أن :
لا سيف إلا ذو
الفقار
الصفحه ٤٣٩ : المناصب
الجليلة ، وله الوجاهة التامة مشكور السيرة بين الناس ، لا يصدر منه في حق أحد إلا
الخير ، وكان عنده
الصفحه ١٠٥ :
مدار ذلك كله عليه
، وتملك بعده ، فلما بلغه ذلك سير من نبشه ونقله إلى غير ذلك المكان ، وعفى أثره
الصفحه ٢٧٥ :
الأمير عماد الدين
ابن الأمير عز الدين ، من بيت الإمرة والتقدم والاختصاص بالملوك ، كان والده عماد
الصفحه ١٨٦ : البحر يعنون النيل ، وما ينبغي لنا أن نغرر بأنفسنا ، ونخرج
إلا على بصيرة ، فاتفق رأيهم على أن جهزوا بعض
الصفحه ١٩٤ : ، ولم يسلم منهم إلا
الشاذ ، فبلغت عدة القتلى يومئذ ثلاثين ألفا ، وانحاز الملك ريد افرنس والأكابر من
الصفحه ٣٧٩ :
أولاد معتقة ـ رحمهالله تعالى ـ فلقد كان من حسنات الدهر ومحاسن الدولة الظاهرية ـ
سقى الله عهد واقفها
الصفحه ٥٤٧ : ذلك ، ولا يطلع على الأسرار إلا مولانا السلطان
، فإن اخترتم وإلا عينوا عوضي ، فلما قالوا للملك الأشرف