الصفحه ٨٣٥ : أبي
حبة ١٠٢٣
أبو القاسم أحمد
بن أبي هشام العقيقي العلوي ٤٤
أبو القاسم أحمد
الجرجرائي ١٤٨ ـ ١٥٤
الصفحه ٥٣٦ : الذروة
والغارب ، وأراقت أسنتها من دمائهم وذمائهم ما ترك الفرات لا تحل لشارب ، ومد
الإيمان بها أطنابه
الصفحه ٢٨٣ :
وطلبوا الأمان ،
فأمنهم الملك الظاهر ، وتسلم القلعة يوم الإثنين خامس عشري شعبان ، وأطلق من كان
فيها
الصفحه ٢٥٩ : الله التي تهلل بها وجه الايمان ، وهلل بها من أهله كل لسان ، وجاءت بحمد
الله حلوة المجتبى ، حافة بالنصر
الصفحه ٤٠٠ : الأمير علم الدين على ذلك ، ثم طلبوه منه فلم يسلمه إليهم ، وقال : أنتم
إنما حبستموه بيد الأتابك وهو في
الصفحه ٣٣٤ :
أهدى أحد له هدية كافأه بأكثر منها ، وكان له عقيدة في الفقراء والصلحاء ، وإيمان
بكراماتهم لا ينكر من ذلك
الصفحه ٥٣٥ : تعالى يمدنا من دعواته الصالحة بما تغدوا به عقود
الإيمان حسنة الاتساق إن شاء الله تعالى.
وكتب يوم الفتح
الصفحه ٤٩ :
أهملناه من حمية
الدين وحفظ أركانه ، وبما اعتدناه من إغفاله ، وخذلانه ، ولا حول ولا قوة إلا
بالله
الصفحه ٢٢ : الكرك والشوبك ، وخطبوا له بالصالحية يوم الجمعة لأربع مضين من جمادى الآخرة
، فأمر الملك المعز بالندا
الصفحه ٥٠٦ :
إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ)(٢) ، ولا ينفعها (مالٌ وَلا بَنُونَ*
إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ
الصفحه ١٧٦ : يوم الدين.
أيها الناس اعلموا
أن الإمامة فرض من فروض الإسلام ، والجهاد محتوم على جميع الأنام ، ولا
الصفحه ٨٨٢ : كل سابقة ٦١٧
ـ ومدرسة سيفنى كل
شيء ٥٩٥
ـ ومليح قلت ما
الاسم جيد ٨٥١
ـ يا مالكا لم أجد
لي من
الصفحه ٨٩٣ : يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها) ١٣٥٢
ـ (لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ
بَعْدُ) ١٤٥
ـ (وَلَقَدْ
الصفحه ٤١٦ :
وفي يوم الجمعة
حادي وعشرين منه وصلت طائفة عظيمة من عساكر التتار ، وأحرقوا الجامع والمدارس
المعتبرة
الصفحه ٤٨١ :
الأمير علم الدين الشجاعي يهنئه بالفتح المذكور ، يقول :
«(نَصْرٌ مِنَ اللهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ) يسره الله