الصفحه ٣١١ :
بأخلاقه ، فلازمه
مدة ، فلما علم الملك الظاهر منه الاستقلال بذلك ، جعله مشاركا له في أمر الجيش
الصفحه ٣٢١ : القاهرة لإحضار
الملك السعيد فعاد به إلى دمشق في يوم الأربعاء سادس شهر صفر.
وفي الثالث
والعشرين من جمادى
الصفحه ٣٣٩ :
مهذب الدين في أن
يدخل قيصارية ليخرج أثقاله فأذنوا له فدخل وحمل أثقاله وخزينته وخرج منها ليلا
وسار
الصفحه ٣٦٦ : تعالى ـ من القلعة إلى التربة ليلا على أعناق الرجال ،
ودفن بها ليلة الجمعة خامس شهر رجب الفرد من هذه
الصفحه ٤٤٣ :
بالرحبة ، ومعه جماعة كبيرة من أعيان الأمراء والأمير شرف الدين عيسى بن مهنا ،
فطلب منه تسليم القلعة ، فجعل
الصفحه ٤٧٠ : خرج من الديار المصرية إلى الشام ، ودخل دمشق يوم السبت ثاني
وعشرين من المحرم بالعساكر المصرية ، وعرض
الصفحه ٥٢٣ : وقيدهما ، وجهزهما في بكرة نهار الاثنين إلى قلعة
صفد ، ومنها إلى قلعة الجبل وكان تقدم قبل ذلك بستة أيام
الصفحه ٥٥٤ :
زلزلة ، وكان معظم
الزلازل تأثيرها بالكرك ، بحيث انهدم ثلاثة أبراج من قلعتها ، وبنيان كبير من
دورها
الصفحه ١٢ :
المقدسي ، ومن
العلامة أبي اليمن زيد بن الحسن الكندي وغيرهما ، وسمع بغير هذه البلاد من جماعة
من
الصفحه ٣٦ : معي واحترامه لي أو ما هذا معناه ، فحضر
ذلك الرجل إلى الملك المعظم وقص عليه الرؤيا بمحضر من خواصه
الصفحه ٤٦ :
في نكد وتعب ونصب
، لم يصف له من عمره سنة واحدة ، وقد أشرنا إلى ذلك فيما تقدم ، ولم يكن له رأي
حازم
الصفحه ٧٩ : التجأ إليها من الدمشقيين بعد مشقة شديدة وجدوها ، من تتردهم مع التتار ،
كيف ماداروا نحوا من خمسة وثلاثين
الصفحه ١٤٠ :
حتى استوثقوا منه
بأنه يعود إليهم عن قرب ، فمكنوه من السفر بطائفة قليلة من خواصه ومماليكه ، وترك
الصفحه ١٤٤ :
وجهزه وراءهم في
جمع من العسكر ، ثم جهز بعدهم الأمير عز الدين الدمياطي في جمع آخر ، وتوجهوا كلهم
الصفحه ١٧٩ : ،
وخرج ثم حمل فيهم فصادف في حملته صاحب سيس ، ولم يعرفه فرماه من جواده ، فتفللت
لأجله عزائم أصحابه ، فولوا