الصفحه ٣٨٣ :
فاستناب لمهذب
الدين المذكور ، وأظهر أنه قد أضر ، ولم يزل معين الدين إلى أن رتبه مستوفيا ،
فرأى منه
الصفحه ٤٢٢ :
مائة ، استنقذ
أكثر من حصل بالمرقب من أسرى المسلمين في هذه الوقعة ، وأخفوا من أمكنهم إخفا
الصفحه ٤٣٨ :
غما وكمدا بين
العيدين ، ووصل الخبر إلى دمشق بموته في أوائل سنة إحدى وثمانين ، وله من العمر
نحو من
الصفحه ٤٦٠ :
وفي لية الأربعاء
العشرين مطرت السماء من نصف الليل ، وتوالى المطر الشديد مع الرعد القاصف ، والبرق
الصفحه ٥١٢ :
وفي الرابع
والعشرين منه وقع حريق عظيم ناحية درب اللبان ، ودرب الوزير ، واحترق فيه دور
كثيرة ، وذهب
الصفحه ٤٧ : حصل من الوحشة والمباينة بينهما ما آل به إلى انتزاع بلاده منه ، ثم لما توجه
إلى حلب واستنابته لولده
الصفحه ٥٥ :
الحاضرون بصورة ما
جرى في تلك الحضرة الشريفة المقدسة ، وكان ذلك يوم السبت الثامن والعشرين من ذي
الصفحه ١٠٧ : يخرم منه شيء ، وهذا من عجيب الإتفاق! هذا مضمون ما حكاه لي
الأمير عز الدين المذكور في خامس ربيع الآخر
الصفحه ١٩١ :
جماعة أسرى من
الفرنج ، واتفقت وفاة الملك الصالح في حدود منتصف شعبان سنة سبع وأربعين ، فلما
تحقق
الصفحه ٢٥٥ :
يقدرون على أخذ
الحصن إن احتفظوا به وجدوا في تحصينه وينبهونهم على أماكن يخاف على الحصن منها إن
الصفحه ٢٨٤ : محمي تلك الأموال ، وحمى تلك القلل العوال ، وتفيؤوا من هذه ما يصلح
الأحوال ، وتبوؤوا من هذه ما يغدو
الصفحه ٣٤٩ :
وقتل من بها من
الأرمن ، وسبى حريمهم لأنهم كانوا أخفوا جماعة من المغل لما اجتاز السلطان عليهم ،
ثم
الصفحه ٤٠١ :
وفي يوم الثلاثاء
الحادي والعشرين من شهر رجب اجتمع الأمراء والأعيان بقلعة الجبل من الديار المصرية
الصفحه ٤٢٣ :
وتسعين وخمس مائة ، وتوفي بها يوم الأربعاء بعد العصر ثامن ذي الحجة ، ودفن من
الغد بجبل قاسيون ، وكان صلى
الصفحه ٤٣٤ : العدو المخذول على ظاهر حمص في مائة ألف فارس أو يزيدون ، والتحم القتال من
ضحوة النهار إلى غروب الشمس