الصفحه ٤٨٨ :
جملة ما رفعته عدة
من الجمال بأحمالها قدر رمح ، وحملت جماعة من الجند ، والغلمان ، وأهلكت شيئا
كثيرا
الصفحه ٤٩٧ :
ابن عمار قد صبر
على قتال الفرنج ومحاصرتهم إياه سبع سنين ، واشتد الغلاء ، وخرج منها وقصد بغداد
الصفحه ٥٢٥ :
وأما أهل بيروت
فكانوا متمسكين بالهدنة ، لكنهم جنوا ذنوبا منها : أنهم آووا من هرب من الفرنج
الصفحه ٣٩ : ذكر في الباطن أنه إن ملك بلاد الروم نقل سائر الملوك من أهل بيته إليها ،
وانفرد بملك الشام مع الديار
الصفحه ٤٠ : نصر الله بن بصاقة ، والشيخ شمس الدين عبد الحميد الخسرو شاهي والخواص من
مماليكه وألزامه ، فلما قرب من
الصفحه ٨٠ : حمص ، ومن بدمشق من التتار ، ثم رجعوا ولم يقعوا عليها ، وكان الملك الأشرف
قد وصل قبل ذلك إلى دمشق
الصفحه ٩٦ :
سلوا سيف ألحاظه
الممتشق
أعند القلوب دم
للحدق
أما من معين ولا
الصفحه ١٨٣ : بمفرده واعتذر من منعهم من التوجه لكونه بعيدا عن
بلاده المجاورة لمملكة السلطان ركن الدين ، وأنه متى سمع
الصفحه ١٨٧ :
مكنني منها ،
والقدس له أيضا ولكني استطلقه منه ، فانفصلوا على غير شيء ، وقد حصل مقصود الفرنج
من
الصفحه ١٩٣ :
ولما استقر الفرنج
بمنزلتهم كانت الميرة تأتيهم من دمياط في النيل ، فعمد المسلمون إلى مراكب شحنوها
الصفحه ٢١٥ :
في أواخر فصل
الشتاء ، وإنما كان يدخر له ذلك بالقصد ، فإن قرية كفر بطنا ، وزبدين وعدة قرى من
الغوطة
الصفحه ٢٩٧ : : إن صمغرا بعث إلى السلطان وأخبره أنك أحببت أن يأتي إليك من جهته رسول ،
فأرسلنا نقول لك : إن أردت أن
الصفحه ٣٣٧ : من الشهر ، وكان تأخر بسبب جمع أمواله من البلاد ، وكان
مهذب الدين علي بن البرواناة نائبا عن أبيه في
الصفحه ٣٤٣ :
اليوم الذي يلي
ذلك ، وهو يوم الخميس مد الخوان في الميدان المذكور في أربعة دهاليز ، وحضر السماط
من
الصفحه ٣٧٣ :
كوش ، وبلمش ،
وكفر دبين ، ورعبان والمرزبان. والذي صار إليه من أيدي المسلمين : دمشق ، وبعلبك