الصفحه ١٤٧ :
وتوهم أنه إذا وصل
إلى هولاكو أبقى عليه ، ووفى له بما في الفرمان ، فعاد مع الملك الناصر من قطيا
الصفحه ٨٩٤ :
ـ (وَمَنْ يُرِدِ اللهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ
تَمْلِكَ) ٢٦٠
ـ (وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ
الصفحه ١٦٧ :
ثبت عندي أنك من أكابر أمراء الجبل ، وقد بلغني أن رضي الدين قد مات ، وقد اخترت
أن أجعلك نائبا عني في
الصفحه ٨٨٥ : الحياة من بعدك لي ١٠٤٤
ـ لا سيف إلا ذو الفقار ١٢٦٤
ـ لبيت داعي هواكم حين ناداني ٩٦٢
الصفحه ٤١٦ :
وفي يوم الجمعة
حادي وعشرين منه وصلت طائفة عظيمة من عساكر التتار ، وأحرقوا الجامع والمدارس
المعتبرة
الصفحه ١٥٥ :
مطبخه كل يوم
أربعمائة رأس من الغنم ، وأما غير ذلك من الدجاج وفراخ الحمام ، والخراف الرضع
الصفحه ٤٦٣ :
أرغون ، ونزلوا
قريبا منه ، فركب أرغون ، وكبسهم ، فقتل منهم ألفي فارس ، وبلغ الملك أحمد ، فركب
في
الصفحه ٣٧١ :
ورتب في أول ليلة
من شهر رمضان المعظم بمصر والقاهرة وأعمالها مطابخ لأنواع الأطعمة ، وتفرق على
الصفحه ٣٧٢ : إلى بيت منكوتمر في أمره فأحضروه إليه تحت الحوطة.
ومنها : أنه كان
بجزيرة صقلية في زمان الأنبرتور
الصفحه ٤٣٠ :
الحوطة ، وأخبر أن
التتر على عزم الحركة والركوب ، فخرج أمر السلطان من ساعته بعرض الجيوش والاهتمام
الصفحه ١٠٨ :
فينزل جميع ما في
الرمح من السم في تلك البئر ، فسموا بهذا الفعل جميع ما عندهم من المياه ، ونزلوا
من
الصفحه ٢١٤ :
وكان له في
الفقراء والصالحين عقيدة حسنة ، ويكثر من الاحسان إليهم والبر بهم ، وافتقادهم
بالنفقة
الصفحه ٧٣ : وبركة زيزاء
وموجب الكرك ونحو ذلك ، فقتلوا الرجال ، وسبوا النساء والصبيان ، واستاقوا من
الأسرى والأبقار
الصفحه ٢٢٨ : ، ولم ينالوا منها غرضا ، فقلد القاضي بدر الدين بفعلته هذه
للملك الصالح نجم الدين منة عظيمة ، وأوجب عليه
الصفحه ٤٠٣ :
وفي يوم الثلاثاء
سادس عشرة حمل الأمير عز الدين أيدمر الظاهري من قلعة دمشق في محفة إلى الديار