الصفحه ٥٢٤ : قلعة الجبل من الديار المصرية يوم الاثنين تاسع شعبان ، وأطلق رسل عكا الذين
كانوا معوقين بالقاهرة ، وأطلق
الصفحه ٥٤٠ : ،
وبات الناس على وجل ، وأصبح من الغد رعدت السماء رعدا قويا إلى أن ظنوا أن السماء
تقع على الأرض ، ونزلت
الصفحه ٣ : صلاح الدين يوسف بن أيوب ، فدخل
العسكر دمشق في العشر الأول من شوال ، وفي جملتهم الأمير ركن الدين بيبرس
الصفحه ٢١ : شاه بن الملك الصالح نجم الدين ، وبقيت الديار المصرية بلا ملك تشوف إلى
السلطنة أعيان الأمراء فخيف من
الصفحه ٣٤ :
مؤلمة مبكية ،
ووجد له من الحواصل ما لا يوصف ، وسمعت أنه سم ، وأن الذي تولى ذلك عز الدين عبد
العزيز
الصفحه ٤٥ :
أن يكون الحرم
الشريف بما فيه من المزارات للمسلمين ، وكذا جميع أعمال القدس ما خلا عشر ضياع على
طريق
الصفحه ٤٨ :
واتفقت له وقعة
بالساحل مع الفرنج انتصر فيها ، فكتب في جملة كتاب : كتب هذه الخدمة يعلمه بما منّ
الصفحه ٥٢ :
، فوصل يوم السبت لسبع مضين من جمادى الآخرة سنة سبع وأربعين ، واجتمع بالملك
الصالح فأكرمه ، وأقبل عليه
الصفحه ٥٦ : الناصر صلاح الدين يوسف يستمده بالرجال ، ويطلب منه أن يسير إليه الملك
الناصر داود مقدما على من يبعثه من
الصفحه ٩٠ :
أبراج البيرة
وأسوارها ، وهي مكشوفة من جميع جهاتها ، فجرد الملك السعيد عسكرا إليها ، وقدم
عليهم
الصفحه ١٢١ : الميتة من شدة الغلاء.
وأما الأمير حسام
الدين الجوكندار ، والأمير نور الدين علي بن مجلي ومن معهما من
الصفحه ١٢٣ :
ونالوا أغراضهم ، ثم وصل إليها فخر الدين الحمصي والعينتابي بمن معهما من العسكر ،
فخرجوا هاربين ، ولما
الصفحه ١٤٢ : ومن معه من العزيزية ، والناصرية ، فركبوا ، وخرجوا
من دمشق ليلا ، ووقع بسبب هذه الحركة انزعاج شديد
الصفحه ١٦١ :
أهله وأخذوه ،
فمات من ليلته ، فاجتمع أقاربه وقصدوا الحصون وطلبوا من الرضي ثأرهم فدافعهم ،
وقالوا
الصفحه ١٦٦ : ، وقسم لبيت باتو ، فلما مات باتو وجلس بركة على التخت بدلا منه لم يوصل
إليه هولاكو مما أخذه من العراق