الصفحه ١٨٩ : فإن ريد افرنس مقدم الأفرنسيسية من الفرنج وهو المشار إليه في أول
هذه الترجمة خرج من بلاده في جموع عظيمة
الصفحه ١٩٩ : تحملك
هذه البلاد ، ومنعه من دخول حلب ، وظهر للملك الأشرف أن ذلك باتفاق من سائر
الأمراء ، فلم يسعه إلا
الصفحه ٢٠٣ : لا يمكنها أن
تجتمع بأحد إلا في منزلها خوفا على نفسها ، فمنهم من يحمله الغرض على موافقتها ،
فينطلق
الصفحه ٢٠٤ :
رجلان غليظان
فيقتلانه ، ويأخذان لباسه ، وما معه فكانوا ينتقلون من مكان إلى مكان خوف الشعور
بهم إلى
الصفحه ٢٠٩ :
الصيرفي من
تسليمها إليه ، وكذلك امتنع الشجاع إبراهيم والي قلعة بعلبك من تسليمها إليه ، ولم
يزالوا
الصفحه ٣٠٢ :
إذ ذاك إلّا
جيشك الجرار
منها :
رشت دماؤهم
الصعيد فلم يطر
منهم على
الصفحه ٣٤٥ :
الشقيقي ـ رحمهمالله تعالى ـ وأسر من كبراء الروميين : مهذب الدين ابن معين
الدين البرواناة ، وابن
الصفحه ٣٨٤ :
وما أسلمها إلا
بأولادي الذين في مصر أسراء ، وأنت كنت السبب في أسرهم وأسر غيرهم ، فعاد
البرواناه
الصفحه ٤٤٥ : ، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له
شهادة من تيقن شهادته فأداها وأجرى الله المشيئة بتزكية نفسه
الصفحه ٤٧٣ : مذموما مدحورا ، وتشير إليهم أصابعها بالتسليم لا بالتسلم ، وببنانهم فما تذر
من شيء أتت عليه إلا جعلته
الصفحه ٢٢ : المصرية ، وكسروا كسرة شنيعة ، ولم يبق إلا تملك
الملك الناصر البلاد ، وخطب له في قلعة الجبل ومصر وغيرها من
الصفحه ٦٨ : لابن رئيس الرؤساء السفن حتى يعبر إليه وإذا بزبزب قد قدم من بغداد فقال :
ما قدم هذا إلّا في مهم ننظر ما
الصفحه ٧٥ : يده ورماه ، وطلب غيره ، فلم يكن عنده غيره
فغسل بيده موضع الدم منه وحمله ، قال : ولم أجد معه إلّا نفرا
الصفحه ٧٧ : سابعه بكرة الخميس ومحيي الدين في تجمل عظيم ، وهو راكب في محفة ، ومعه
من الحشم والغلمان والأولاد والحاشية
الصفحه ١٢٥ : تقدم أن خليفة يلقب بلقب خليفة تقدمه من أهل بيته ، وقد ولي الخلافة أخوان
وثلاثة إخوة أما أربعة إخوة ولوا