الصفحه ٦٠ : ، والشفائع لديه لا تؤثر ، ولا يزداد بهذه الأمور التي تسل سخائم
الصدور إلا حقدا وانتقاما ، وكان ملكا جبارا
الصفحه ٦٦ :
وكان وصل محيي
الدين المذكور رسولا من المستنصر بالله إلى حلب سنة أربع وثلاثين ، وملكها يومئذ
الملك
الصفحه ١١٧ : ، وأطلعك على ما في نفسي منه ، وهذا ما يمكن إلّا في المدينة ، ولا بد من
دخولك على كل حال ، فرأى الأمير سيف
الصفحه ١٧٣ : أرباب الدولة ، والجند ،
والعوام ، وغيرهم ، ولم يتخلف عن شهود جنازته إلا القليل من الناس ، وشهرته تغني
عن
الصفحه ٢١٢ :
ابن أبي علي وهو إذ ذاك نائب السلطنة بالقاهرة فتقدم بأخذ الملك المغيث من عند
عمات أبيه واعتقاله بقلعة
الصفحه ٣٣٥ : والملك الظاهر بالشام عائدا من
الكرك.
متجددات الأحوال
في ثالث المحرم
دخل الملك الظاهر دمشق ، وافق يوم
الصفحه ٤١٣ :
وفي بكرة يوم
الاثنين سابع عشره جهز الأمير علم الدين الحلبي قطعة جيدة من الجيش المصري تقارب
ثلاثة
الصفحه ٥٠٠ :
العشر الآخر من
المحرم سنة إحدى وتسعين وستمائة بقلعة بعلبك ما معناه أن الملك الصالح عماد الدين
الصفحه ٥١٤ : الحجة حضر
الأمير بدر الدين بكتوت العلائي من حمص إلى دمشق ، وتوجه إلى الديار المصرية حسبما
رسم له ، وفي
الصفحه ٢٤ : المعز كثير الكرم والبذل ، لا يمنع طالب حاجة إلا في النادر ، وأطلق في مدة
سلطنته من الأموال والخيول وغير
الصفحه ٧١ : لم يمكني من دخول بلاده ، وقد بلغني أنه بعث حريمه
وحريم أمرائه وكبراء رعيته إلى مصر ، ولو نزل صاحبكم
الصفحه ١٣١ : السلطان وما هربت إلا خوفا منه
، وقد رغبت إليك في أن تستعطفه بحيث يبقي علي حران فإني طردت نواب التتر عنها ،
الصفحه ١٣٨ : الأخوين : ركن الدين ، وعز الدين صاحبي الروم على قرب من قونية في الخامس
والعشرين من شهر رمضان فكسره ركن
الصفحه ١٦٠ : محمود استاذدار بهادر ،
وأتمها وبنى حوضا يأتي إليه الماء من البئر ، واتفق موت بعض مماليك الملك الظاهر
الصفحه ١٧٢ :
المنصورة الأخيرة ، وكان قد صودر قبل ذلك على قريب خمسين ألف درهم ، قال : صودرت
على ذلك المبلغ ، فما مضى إلا