الصفحه ٨٠ : لبنان.
(٣) معروف حتى الآن
بهذا الاسم فيه أجمل حدائق ومنتزهات ضواحي حمص.
(٤) في لبنان على
طريق طرابلس
الصفحه ٤٥ : مثله ، وهو أحسن مكان كان بظاهر دمشق ، وامتدت النار مشرقة حتى بلغت مسجد
القاضي (٤) فأتت على دور لبني
الصفحه ٧٣ : يريد المسير
إلى حمص وحلب ليأخذهما ، وجمع بني عقيل ونزل بظاهر دمشق ، وعلم ابن الجراح
بمكاتبته لبني عقيل
الصفحه ١٣٩ : لبنان الشرقي. انظر غوطة دمشق لكرد علي : ١٤.
الصفحه ١٧١ : للمستنصر صاحب مصر ، وفي هذا اليوم انقطعت الدعوة لبني العباس في بغداد.
ولما كان (٥٦ و)
اليوم التاسع من ذي
الصفحه ٢٧٦ : ياقوت عن
المنيطرة : حصن بالشام قريب من طرابلس.
(٢) قلعة صغيرة في
شمال لبنان (٢٥ ميلا تقريبا إلى الشمال
الصفحه ٤١٦ : تعرف
بهذا الاسم في منطقة طرابلس في لبنان.
(٣) كذا بالأصل ، وهو
مضطرب ويمكن أن يكون صوابه «في عسكره عن
الصفحه ٤٧١ : الاسماعيلية وجمع أخيه ضحاك بن جندل لبني عمه
وأسرته وقومه ورجاله ، وكبسه لجماعة خصومه وقتلهم مع رأس طغيانهم
الصفحه ٥٣٨ : من إماتتها وتعفية
أثرها ، وأضاف إلى ذلك تبرعا من نفسه إبطال ضمان الهريسة والجبن واللبن ، ورسم
بكتب
الصفحه ٥٤١ :
واللبني والبنكي ،
واكتست الأراضي المنخفضة والبقاع ، بخضرة الزرع ، وعشب النبات ، وأشبعت السائمة
بعد
الصفحه ٥٧٧ : لبني
العباس بمصر بعد انقطاع الخطبة عن بني العباس فيها مائتي سنة وثماني سنين.
وفيها بعث الخليفة
الخادم
الصفحه ٥٧٨ :
أحدهما : أنه تفكر
في أموره فرآها في إدبار ، فأصابه ذرب عظيم فمات منه.
والثاني : أنه لما
خطب لبني
الصفحه ٦٢٣ :
وأوجب للنشاط ، وأين قطوم المقطم من النيربين ، وأين دار منيف من ذروة الشرف
المبين ، وأين لبانة لبنان من
الصفحه ٦٦٦ : الذراري والولدان
، وامثل بالكهول والشبان ، وقد جعلت ألوفا من العذارى المسلمات مملوكات لبنات
الفرنجيات
الصفحه ٦٨٦ :
النسر ، وخسف بالكلاسة ، وتهدمت بانياس ، وهونين وتبنين وخرج قوم من بعلبك يجنون
الريباس من جبل لبنان