الصفحه ٧٥٦ :
من أبيات ، فلما
فرغ من القصيدة بكى ، وزاد بكاؤه ، فخفت عليه لا يفتضح بين الناس ، فقلت : لا نسى
الله
الصفحه ٤٩ : ولا نخالفه إذا استصوبت ذلك.
وخرجوا من عنده
متحيرين في أمرهم لا يعلمون كيف يسوسون جهلة الناس وأمور
الصفحه ١٠٩ :
الفرصة فيما يريده منهم فراسل الأتراك والمشارقة ، وقال لهم : قد عرفتم صورتكم
وصورة الحاكم مع هؤلاء القوم
الصفحه ٤٧٩ : «معه».
(٣) صوت النبات إذا
يبس وتشقق. النهاية لابن الأثير.
(٤) في الأصل «العاسر»
وهو تصحيف قوم من
الصفحه ٥٠١ : عادة الباري تعالى في الظالمين ، والفسقة
المفسدين ، (وَكَذلِكَ أَخْذُ
رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَهِيَ
الصفحه ٨٠ : قوم وأقام قوم فدخل عسكره فنهب وسبى
وأحرق الجامع ومواضع من البلد ، وتحصن قوم بالمغاير
الصفحه ٤٤ : اللؤلؤة ، فقال قائل : كان بالأمس آخر النهار قوم من
المغاربة ومن البادية في جنينة في القنوات (٣) فقتلت
الصفحه ٤٧ : ، وأشرق الصبح وقد خلا المكان واجتمع قوم في تلك
الليلة من حجر الذهب والفسقار (٣) والنواحي المعروفة بباب
الصفحه ٧٦ : وثلاثمائة وقع بين قوم من أصحاب
قسام وقوم من أصحاب القائد بشارة الخادم عند باب الحديد فظهر عليهم أصحاب بشارة
الصفحه ٢٢٠ : المقدم
، فلما أيسوا من رد المأخوذ لهم ساروا من مكة عائدين على أقبح صفة ، فحين بعدوا
عنها ظهر عليهم قوم من
الصفحه ٢٦١ : ، وجرت مناوشة عشية هذا
اليوم أثخنت عدة من أولئك القوم ، وبات المسلمون ليلتهم تلك على أضم ، والملحدون
لحما
الصفحه ٢٨٧ : وخمسمائة ، فأنكر أمره أهل البلد ، ووثب عليه قوم من كتامة
وهو راكب فجرحوه ، وانهزم إلى داره فتبعوه وأجهزوا
الصفحه ٤٢٣ : ، واختلفوا في سبب وفاته على أقوال : أحدها أنه
سقي السم ثلاث مرات ، والثاني أنه قتله قوم من الفراشين الذين
الصفحه ١٢ : ، لأن مواد اليونيني وحدها إذا ما طبعت ستكون في أكثر
من ألفين وخمسمائة صفحة ، وكامل الذيل الذي كتبه
الصفحه ٦٨٢ : : الصغير مولى
عليه ، قال : فهل يجوز لكبير أن يولى عليه وينوب عنه؟ قالوا : لا ، لأن الولاية من
الأصل إذا