الصفحه ٣٠٦ : كثير بالزادات والروايا والإبل
لحمل الماء ، وصعدت الطلائع إلى الجبل من شماله ، وعرفوا أن هذا الجبل لا
الصفحه ٣٥٣ : يدعو عليه ، فخرج إليه جواب
الرسالة بأجمل جواب ، وألطف خطاب ، طابت بها نفسه وزاد في استماعها أمله في
الصفحه ٣٦٠ : والطغيان ،
مقامه ، وأخذ في الاستغواء للسفساف مثاله ، وزاد في الجهل زيادة أظهرت سخف عقله
ومحاله ، وتجمع إليه
الصفحه ٣٦٧ : ، وخلع عليه ، وزاد في إحسانه إليه ، وأجلسه مجلسه من
الديوان ، تأكيدا لأمره ، ورفعا لقدره ، فأحسن السياسة
الصفحه ٣٧٨ : أصحابها ، وزاد في
الواجبات ولم ينقصها ، وأقر وزير أبيه على وزارته ، ورتب العمال والمتصرفين على ما
كانوا
الصفحه ٤٠٧ : ومطر شديد بحيث جرت منهما
الأودية ، وجاء في الليلة مطر عظيم ، زاد منه بردى زيادة لم ير مثلها عظما.
الصفحه ٤٠٨ : ،
بحيث سالت به الأودية والشعاب ، وزاد المد في الأنهار بحيث اختلطت ، وانكسر نهر
يزيد ، ونهر بانياس
الصفحه ٤٤٤ : ».
ثم زاد الأمر في
ذلك إلى أن أضيف إلى ألقاب ولاة الأطراف : الدين ، والإسلام ، والأنام ، والملة ،
والأمة
الصفحه ٤٦٩ : ثارت ، والفساد في الأعمال قد انتشر ، وأن
العدوان في أعمال خراسان قد زاد ، وظهر ، والفناء قد كثر.
وفي
الصفحه ٤٧٥ : ، وحمله اجتهاده فيما
يدبره على العود إلى العسكر بناحية حوران ، وهو على هذه الصفة من الانطلاق ، وقد
زاد به
الصفحه ٥٠٢ : ء والمساكين ، وبلغ سعر الغرارة الحنطة خمسة وعشرين
دينارا ، وزاد على ذلك ، وخلا من البلد الخلق الكثير ، ولقوا
الصفحه ٥٠٦ :
الرعية من الفقهاء
، والتجار ، وخوطبوا بما زاد في إيناسهم ، وسرور نفوسهم ، وحسن النظر لهم بما يعود
الصفحه ٥١٢ :
الجوزي في وفيات سنة ـ ٥٥١ ه ـ ونقل ما أورده ابن القلانسي وزاد عليه : «وحكى لي
بعض مشايخي بدمشق أن أبا
الصفحه ٥٨١ : .
وفيها أكثر نور
الدين الصدقات والصلوات وزاد في الأوقاف وكسا
الصفحه ٦٦١ :
ويقال انه فتح
ستين حصنا ، وزاد على نور الدين بمصر والحجاز والمغرب واليمن والقدس ، والساحل
وبلاد