الصفحه ٤٥٣ : السنة ، وخيم بعين شواقة (١) ، وأقام أياما يسيرة ، وتوجه نحو صرخد ، ولم يشاهد أحسن من
عسكره وهيئته وعدته
الصفحه ٤٦٢ : ، لقصد بلاد الإسلام ، بعد أن نادوا في سائر بلادهم
ومعاقلهم بالنفير إليها ، والإسراع نحوها ، وتخلية بلادهم
الصفحه ٤٦٩ : وقعت الحرب بينهم
، وقتل من النظار وغيرهم نحو خمسمائة إنسان في الطرقات ، وأن أمير المؤمنين
المقتفي لأمر
الصفحه ٤٨٨ : ألف مقاتلة ، ثم رحل ونزل بالدلهمية من
عمل البقاع ، ثم رحل منها طالبا نحو دمشق ، ونزل في (١٧١ و) أرض
الصفحه ٥٣٤ : ، وكان نصرة الدين قد ولي مدينة
حران وأضيف إليها ، وتوجه نحوها ، وكان الغيث قد أمسك عن أعمال حوران ، وعزم
الصفحه ٥٦٣ : عامي الذي
مضى نحو بيت
الله والركن والحجر
فأديت مفروضي
وأسقطت ثقل ما
الصفحه ٥٧٦ : : لو أقمت بها ، فقال : ومن
يجاهد الكفار ويحفظ بلاد المسلمين ، ثم رحل نحو الشام ومعه عبد المسيح ، وقد
الصفحه ٦٢٩ : وعرض العساكر ، وسر بما رأى ،
واندفع يوم الجمعة سابع عشرين ربيع الأول نحو فيق ورحل الأفضل معه فالتقوا
الصفحه ٦٤٩ : رحلوا نحو الرملة ، فسجد السلطان وانكشفت أخبارهم ، وسبب رحيلهم ذلك لأن
السلطان كان أمر بطم الصهاريج
الصفحه ٦٧٩ : بن جعفر المرسي الحافظ قال :
أنشدني أبو الفضل
طاهر النحوي لنفسه يقول هذه الأبيات :
في حكم من
الصفحه ٧٠٢ : ،
وخدمنا وأكرمنا وخرجنا إلى نحو بلاد الفرنج فخرجنا وهدمنا وقطعنا أشجارهم ، وأسرنا
جماعة ، وقتلنا جماعة ولم
الصفحه ٧٣٤ : أتحرك ، فسحبت ركبتي إلى
نحو القبلة ، فلما كان وقت السحر هرول السبع ومضى ، وخرج الشيخ فرآني فقال : ويحك
الصفحه ٧٣٧ : بخطه نحو ثمانين سطرا ، وأخذتها ومضيت إلى سلمية ،
وبلغ الأشرف وصولي ، فخرج من الخيمة والتقاني ، وعاتبني
الصفحه ٧٥٢ : الغازي ، النحوي اللغوي.
ذكر طرف من أخباره
ولد بالقاهرة في
سنة ست وسبعين وخمسمائة ، ونشأ بالشام ، وقرأ
الصفحه ٧٥٤ : الكبير للكرماني أعطيته
مائة دينار ، ومن حفظ الإيضاح لأبي علي في النحو أعطيته مائتي دينار ، فحفظ جماعة