الصفحه ٢٦٤ : به ،
وطلب المعونة على دفع جاولي عن البلد ، فتوجه نحو الرحبة في عسكره ، وبلغه خبر فتحها
، فعاد ونزل
الصفحه ٢٦٩ : نفسه ،
فأجابه إلى ذلك ، واستأذن ظهير الدين في ذلك ، فأذن له ، وتوجه نحوه وقد كان فخر
الملك خرج من
الصفحه ٢٧٢ : السنة نهض
بغدوين في عسكره المخذول من الأفرنج نحو ثغر صيدا ، فنزل عليه في البحر والبر ،
ونصب البرج الخشب
الصفحه ٢٧٦ : ذاك من قصدهم ، فنهض في العسكر نحوها لحمايتها ، وخيم بإزائهم بحمص ،
فلم يتمكن الأفرنج من منازلتها
الصفحه ٢٩٩ : في الحرب نحو عشرين رجلا ، وكان لهم فيها الجراية والواجب في كل شهر ، ولم
يتم على برج من أبراج الأفرنج
الصفحه ٣٣٥ : ، وبعثهم عليه ، وتوجهوا نحوه في خلق عظيم ، فانهزم جمع
الكرج خوفا ، وعاد فرقا ، وضايقهم المسلمون ، وضايقوهم
الصفحه ٣٤٨ :
ظهير الدين نحو تدمر ، ولم يزل حتى استعادها من أيدي العاملين عليها الواثبين على
ابن أخيه ، الوالي كان
الصفحه ٣٥٣ :
به مرض خاف منه على نفسه ، محمولا في محفة نحو همذان ، واجتاز عند ذلك بدار
الخلافة ، وراسل الإمام
الصفحه ٣٧٢ : أصحابه ، فأنهض تاج الملوك ،
فرقة من الخيل نحوه ، لإحضاره فأحضرته إلى القلعة بدمشق في ليلة يوم الاثنين
الصفحه ٣٨٧ : الأفرنج فأوقعوا به وكسروه وقتلوا منه تقدير مائة
فارس فانكفأت الأفرنج هزيما نحو بلادهم وعاد المسلمون برؤوس
الصفحه ٣٩٩ : عليه ، فتوجه نحوه في تجمل يعجز عنه الوصف ، ويقصر دونه النعت ، وقد
اجتمع إليه من أصحاب الأطراف ، وأصناف
الصفحه ٤١٦ : في أخذ شيزر ، توجه من أنطاكية نحو بزاعة حيث أخذها ..
الصفحه ٤٤٠ : جوسلين صاحب الرها ، واسمه روبرت السمين قام بعد ما انضم إليه عدد من قادة
الفرنج بالتوجه نحو البيرة
الصفحه ٤٤٢ :
يضاهي كفايته
ومضاءه ، فتوجه نحوها ، وحصل بها ، وساس أمورها سياسة سكنت معها نفوس أهلها ، واطمأنت
الصفحه ٤٤٦ : لذوي العقول والأفكار ، وتفرقت
__________________
(١) كذا ، وما ذكره
المؤلف هو عدم توجه زنكي نحو