الصفحه ٣٥٢ : يبدو شبهها عن حازم في رأيه لبيب ، على الاستعداد لقصده في عسكره ، حين يدنو
من الأعمال الشامية ، فيوقع
الصفحه ٣٦١ : الانصراف إلى منازلهم ، والعود إلى دورهم ، ونهض الوزير المذكور منصرفا بعدهم
على رسمه ، فأشار تاج الملوك إلى
الصفحه ٤٠١ : أصحاب السلطان عن العراق ، ورتب صاحب المخزن على دار السلطان للمظالم والبلد ،
فلما دخلنا ذلك اليوم قال له
الصفحه ١٦١ : ء الدولة وصارمها طارق المستنصري إلى دمشق ، واليا عليها في يوم الجمعة مستهل
رجب سنة أربعين وأربعمائة وقرى
الصفحه ٢٠٣ :
بني كلاب ، ونهض بالعسكر مسرعا في السير إلى أن نزل على دمشق ، ووصل إليه جماعة من
عرب قيس واليمن ، وقاتل
الصفحه ٢٣١ : ، وبرز الملك رضوان ويغي سغان من حلب في (٧٢ ظ) العسكر إلى ناحية شيزر ،
عازما على الاحتشاد ، والتأهب
الصفحه ٢٤٩ : ابن عمار ، صاحبها في عسكره وأهل البلد ،
وقصدهم الحصن الذي بناه صنجيل عليهم (١) وأنهم هجموا عليه على
الصفحه ٣٣٣ : ، وإنما السبب الذي اجتمعت عليه الروايات
الصحيحة التي لا تشك في هذا الأمر ، فساد ما بينه وبين مولاه الآمر
الصفحه ٣٥٧ : عهده ، فعمل بما كان ألقاه
إليه ، واعتمد على ما وكده في وصيته عليه ، من حسن السيرة في جميع من حوته دمشق
الصفحه ٤١٤ :
السادس عشر من شهر رمضان من السنة ، ونزل على حمص ، وخيم بها وقاتلها ووصل إليه
رسول متملك الروم.
ووردت
الصفحه ٥٨٨ :
أقر الاقطاع عليه
، وإن كان صغيرا رتب معه من يتولى أمره حتى يكبر فكان الأجناد يقولون : هذه أملاكنا
الصفحه ٦٤١ :
وبكى لأنه صاحبه
ومصافيه وشاكره وداعيه ، وحزن المسلمون عليه لمكان عفته وشبابه وغربته.
وقال العماد
الصفحه ٧٨٩ :
ما جرى بين الناصر والجواد
سار الناصر من
عجلون إلى غزة ، فاستولى على الساحل ، فخرج إليه الجواد في
الصفحه ٦٢ :
وسياستنا على أن [لا]
نمكنك من تركنا ومفارقتنا أو نألوك جهدا من نفوسنا ومساعدتنا ونفوسنا دونك
الصفحه ٧٣ :
يشهد الحرب مع
أصحابه ، وقد أحضر المشايخ ، وكتب بما جرى إلى مصر ، وعمل محضرا على نفسه أنه «متى
جا