الصفحه ٧٨٠ : النهب والقتل ، والذل ، والهوان .......
السنة الحادية والثلاثون وستمائة
وفيها اجتمع
الكامل وإخوته
الصفحه ٣٨١ : المتغلبين عليها ، ونهض إليها في أواخر
المحرم من السنة ، ونزل عليها في يوم الأحد غرة صفر منها ، وزحف في عسكر
الصفحه ٤٩٥ : بين
أثوابه ، ولم يشعر أحد ، وأتى به إلى باب القصر في يوم الأحد الثاني عشر من المحرم
، وقال لخدم الإمام
الصفحه ٢٦٥ : الملوك رضوان
فاتفق أنهم قصدوا عسكر قلج ، فالتقى الفريقان في يوم الخميس التاسع من شوال ، وكان
الزمان صيفا
الصفحه ٤١٣ : ، قال
الفارقي : وكان الراشد على طريقة أبيه ، وكان بايعه الناس في آخر سنة تسع وعشرين
وخمسمائة ، وكان شهما
الصفحه ٦٨٣ : الكاتب ، ولد ببيسان في
سنة تسع وعشرين وخمسمائة ، واشتغل بعلم الأدب والرسائل ، فبرع فيه وصار أوحد زمانه
في
الصفحه ٦٥٤ : خمس وثمانين وخمسمائة إلى يوم انفصاله عنها في شعبان سنة ثمان وثمانين
وخمسمائة ، مدة ثلاث سنين وكسر
الصفحه ٧٨٨ :
وسلمها إلى الكامل
في آخر جمادى الأولى ، فأقام بها إلى ثاني عشرين رجب ، فتوفي ودفن بالقلعة بعد ما
الصفحه ٦١٥ : .
وكان للشيخ طاقة
على باب الزاوية ينظر من يجيء من دمشق ، قال : فبينما نحن عنده ذات يوم وإذا بسيف
الدين قد
الصفحه ١٧٠ : في كل يوم متصل بين
الفريقين في السفن بدجلة.
فلما كان يوم
الجمعة الثاني (٢) دعي للمستنصر بالله صاحب
الصفحه ٧٢٠ : يفرقها في أرباب البيوت والمساكين ، ولولاه لمات الناس كلهم ، وكفن في يوم
من ماله ثلاثمائة ألف من الغربا
الصفحه ٣٣٨ : يوم الخميس سابع عشرين
رمضان ، فحمل ليلا وركب ولده الأمير شمس الدولة سليمان والخاتون ، ووصلوا
ميافارقين
الصفحه ٣٣٥ : : ١٦٩ ظ ـ ١٧٠ و:
ولقيمة هذا النص أثبته في الحاشية ، حيث
قال : وفي سنة خمس عشرة وخمسمائة نفذ أهل تفليس
الصفحه ٧٦٧ :
قلت : نصر الأشرف
اليوم ، فتعجبت الجماعة ، فوصل الخبر بعد عشرة أيام بالواقعة كما ذكرنا ، وأن
الضباب
الصفحه ٤٤ : يوم
الاثنين السابع عشر من ذي القعدة من السنة سمع صبي يصيح على بعد : النفير النفير
إلى قينية (٢) ، إلى