الصفحه ٢١٥ :
مديدة ، وخرج إلى المتصيد ، وعاد منه وقد وجد فتورا في جسمه ، واشتد به المرض
الحاد ، فتوفي رحمهالله في
الصفحه ٣٥٤ :
سنة إثنتين وعشرين وخمسمائة
في هذه السنة اشتد
المرض بظهير الدين أتابك ، وطال به طولا أنهك قوته
الصفحه ٩٧ : دخوله في
يوم الخميس السابع عشر من رجب سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة ، ولما توفي الوزير أبو
الفرج يعقوب بن
الصفحه ١٥٢ : في يوم الأربعاء لعشر
خلون من جمادى الأولى ، وبات ليلة الجمعة ، واقشعر جسمه وقت صلاة الظهر ، واشتدت
به
الصفحه ٣٨٥ : ، فعاد
منكفئا سنة سبع وعشرين في يوم السبت لليلتين بقيتا من شهر ربيع الأول منها
الصفحه ٥٢ :
، وقال القائد أبو محمود : إن أهل الشره في موضع يقال له سقيفة جناح قريب من باب
كيسان قبلي البلد ، فقصدهم
الصفحه ٧٥٦ :
وتكلمت أول يوم في
عزائه ، فغلبني البكاء ، وكان محسنا للرعية ، ذابا عن حريمهم ، رفيقا بهم يعرف
الصفحه ٤٢٣ : ، وعمل عمل عليه ، فصار إلى رحمة ربه سعيدا مأجورا
شهيدا ، في يوم الثلاثاء السادس والعشرين من شهر رمضان من
الصفحه ٦٨٤ :
بجنازته من باب
زويلة ، ودفن بتربته في القرافة ، وبنى مدرسة بالقاهرة ووقف عليها أوقافا نقل
إليها
الصفحه ٤٨٣ : ابن القاضي ابن أبي الجن رحمهالله ، في يوم الخميس العشرين من رجب ، من السنة ، ودفن في
مقابر فخر الدولة
الصفحه ٦٣٣ :
هذه الأماكن في
أربعين يوما ، أولها ثامن عشرين جمادى الأولى وآخرها الثامن من رجب.
ذكر فتوح القدس
الصفحه ٤٣٣ :
وخمسمائة (١)] بمرض حاد عرض له ، فأضعفه وقضى فيه نحبه ، وكان على
الطريقة المرضية ، والخلال الرضية
الصفحه ٣٩٩ : في يوم الخميس الثامن عشر من ذي القعدة سنة تسع
وعشرين وخمسمائة ، صبرا وقتلوا معه من أصحابه وفراشيه من
الصفحه ٥٣٣ : السلاح إلى باب
البلد ، فكسروا أغلاقه ، ودخل نصرة الدين في أصحابه ، وحصل في البلد ، وقامت
الأحداث على والي
الصفحه ٦٩٢ : ، واستقامت له
الأمور.
وفيها حج بالناس
طاشتكين ........
السنة الحادية وستمائة
وفي جمادى الآخرة
عزل