الصفحه ٤٦٣ : ، والفرق مع تواصل أخبارهم (١).
ثم دخلت سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة
وأولها يوم الجمعة
الحادي وعشرين من
الصفحه ٣٢٦ :
مقامها عليه ، إلى
أن توفي في الحادي عشر من ذي الحجة منها ، وقام مقامه في السلطنة ولده محمود
الصفحه ٧٤٢ : .......
السنة الحادية والعشرون وستمائة
وفيها ظهر جلال
الدين خوارزم شاه في أذربيجان ، واستولى عليها ، فبعث
الصفحه ٢٧٣ : قتالها ومضايقة أهلها منذ أول شعبان إلى
الحادي عشر من ذي الحجة (٨٩ و)
__________________
(١) من أجل
الصفحه ٧٠٨ :
الدامغاني ، ومشى أرباب الدولة في جنازته ، ودفن بالشونيزية.
السنة الحادية عشرة وستمائة
وفيها عزل الخليفة
الصفحه ١٢٢ :
الصمصامة على ما تقدم الشرح فيه ، عقيب إغراقه في الظلم وإيغاله في سفك الدماء
والجور ، وكان هلاكه في يوم
الصفحه ٢٩٢ : ، ورواية الفارقي لها
أهمية خاصة لأن حوادثها وقعت في منطقة هو مؤرخها ، يقول الفارقي : «وفي الخميس
العشرين من
الصفحه ٢٨٥ : الملك من مال حلب في كل سنة عشرين ألف دينار مقاطعة ،
وعشرة أرؤس خيلا ، وفكاك الأسرى ، واستقرت على هذه
الصفحه ٤١٨ : نصير الدين نائبه فيها شرح حالها.
وورد الخبر بأن
صاحب أنطاكية قبض على بطركها الأفرنجي ، ونهب داره
الصفحه ٤٤٣ : المظفر خمارتاش الحافظي ، صاحب
باب الإمام الحافظ لدين الله أمير المؤمنين ، صاحب مصر بعلة عرضت له وقضى فيها
الصفحه ١٣٣ : من أولاد هشام بن عبد الملك بن مروان ولنوبته في ذلك
شرح يطول ، إلا أن أبا ركوة هذا لما انهزم في الوقعة
الصفحه ٤٩٨ : ](١) صغير القيسراني الشاعر من حلب يوم الأحد الثاني عشر من
شعبان سنة ثمان وأربعين باستدعاء مجير الدين له
الصفحه ٤٥٥ : ذلك
في سنة إحدى وأربعين وخمسمائة بالتواريخ المتقدمة والحكايات المختلفة ، فرأيت ذكر
ذلك وشرحه في هذا
الصفحه ١٣٠ :
ولاية القائد أبي صالح مفلح اللحياني المقدم ذكره
وشرح الحال في ذلك لدمشق في سنة أربع وتسعين
الصفحه ٦٠٤ : وصلت
النبوية من العراق بين عشرة آلاف فارس وراجل فنزلوا بزاعة والباب فقتلوا ثلاثة عشر
ألفا من أمرا