الصفحه ١٩٦ : الجيوش قدم إلى القاهرة واستعد إلى لقائه ، وخرج في يوم
الخميس سابع عشر رجب ، وسير المراكب في النيل
الصفحه ٢٣٦ : ، ورحلوا يوم الخميس السابع عشر من صفر إلى كفر
طاب.
ثم قصدوا بعد ذلك
ناحية بيت المقدس آخر رجب من السنة
الصفحه ١٥٩ : الحسن بن الحسين بن حمدان ، إلى
دمشق واليا في جمادى الآخرة سنة ثلاث وثلاثين وأربعمائة في يوم الأربعا
الصفحه ١٩٠ : العراق بوفاة القائم بأمر الله أبي جعفر عبد الله بن الإمام القادر بالله
في يوم الخميس الثالث عشر من شعبان
الصفحه ١٣٩ : عبد الله ابن نزال عقيب وصوله إلى دمشق واليا عليها ،
ونزل في المزة ، ودخل القصر في يوم الأحد لإحدى عشرة
الصفحه ٨٠١ : وستمائة
وفيها هجم الصالح
إسماعيل دمشق ، ومعه أسد الدين صاحب حمص يوم الثلاثاء سابع عشرين صفر ، وكان
الصفحه ١٣٥ : الجند نافذ الأمر في البلد ، فورد كتاب عزله في يوم
الجمعة النصف من شهر رمضان من السنة ، وكانت مدة مقامه
الصفحه ١٧٥ : عليها دفعة ثانية
بعد أولى ، في يوم الاثنين الثامن عشر من ذي القعدة منها ، ونزل في أرض المزة ،
وفي هذا
الصفحه ٥٢٠ : في العدد الكثير ، والجم الغفير ، واجتمع بالملك العادل نور الدين في يوم
الاثنين الخامس والعشرين من شهر
الصفحه ٤٩٠ : وافرا من عسكره إليه.
وورد الخبر من
ناحية قلعة جعبر في يوم السبت الثالث عشر من (١٧١ ظ) شهر ربيع الآخر
الصفحه ٥٤٤ : العسكر المنصور ، صوب حمص وحماة وشيزر ،
والاتمام إلى حلب إلى أن اقتضت الحال ذلك ، في يوم الخميس الثالث من
الصفحه ٤٩٢ : والعشرين من شوال من السنة ، وهو اليوم الثالث من شباط وافت قبيل الظهر
زلزلة اهتزت لها الأرض ثلاث هزات هائلة
الصفحه ٤٨٠ : ، وعزم على الزحف إلى البلد ، ومحاربته في غد ذلك اليوم
، وهو يوم الأربعاء الخامس والعشرون من نيسان ، فأرسل
الصفحه ٦٢٠ : في عينه ، فوقع مريضا ، ومات في الثالث والعشرين من صفر ،
ثم علم عماد الدين زنكي أنه لا طاقة له به
الصفحه ١٩٧ : هيأ المراكب والسفن ، إن رأى غلبة نزل فيها إلى الاسكندرية وكذا صاحب مصر ، فضج
الناس ، وقصدوا باب القصر