الصفحه ٢٩٦ : ، ولم يحفلوا بما
يفعل وما يجري على أعمالهم من الغارات عليها ، والفتك بمن فيها ، وهجم الشتاء فلم
يضر
الصفحه ٢٠٢ : ، فبينا أنا على تلك الحال ، إذ شنت
علي الغارات ، وجيشت نحوي الجيوش من ناحية مسلم ابن قريش غيظا منه ، لم
الصفحه ٢٨٤ : العساكر
الاسلامية عن الرها عاد إليها بغدوين الرويس صاحبها ، وحصل بها ، والغارات متواصلة
على أطرافها ، وقد
الصفحه ٤٣١ : فرق عسكره
إلى حوران والغوطة والمرج وسائر الأطراف للغارة ، ووقف هو في خواصه بإزاء عسكر
دمشق ، بحيث لا
الصفحه ٥٣٥ : أن أضعف ، وملك بالسيف ، وتزايد طمعهم في شن الغارات في
الأعمال الشامية ، وإطلاق الأيدي في العيث
الصفحه ٦٠٩ : الصالح فجاء ومعه ملوك الفرنج ، وما أتلف عسكر
المسلمين إلا أنهم تفرقوا في الغارات ، وكانوا زيادة على عشرين
الصفحه ٦٠ : الحنفية ، وبعدهم رأى
الاثنا عشرية وما زالوا يرون أن الامام الثاني عشر تغيب في غار في سامراء وأنه
مهدي
الصفحه ١٨٣ : ، وعاد إلى الأقحوانة ، وجاء أميران
أخوان من سنبس ، فقتلهما لأجل غارات كانت لهما بالشام قبل وصوله إليه
الصفحه ١٨٧ :
وقصد أرض فلسطين ،
فافتتح الرملة ، وبيت المقدس ، وضايق دمشق ، وواصل الغارات عليها وعلى أعمالها
الصفحه ٢١٧ : مكانه ، فلما استقر بالعرب
المنزل ، عاد عسكر تاج الدولة إليهم وهم غارون ، وحمل عليهم وهم غافلون ، فانهزمت
الصفحه ٢٣٣ : الغارات عليهم من عسكر أنطاكية ، وقد كان الأفرنج عند ظهورهم
عاهدوا ملك الروم ووعدوه بأن يسلموا إليه أول بلد
الصفحه ٢٤٤ : ارتفعت ، والأقوات قد قلت ، فصلحت بما وصل من
الاسطول من الغلة ورخص الأسعار ، إلا أن غارات الأفرنج متصلة
الصفحه ٢٦٤ : ، واصل الغارات على
أعمالها من جميع جهاتها ، ولم يزل جاولي مقيما على الرحبة منذ أول رجب وإلى الثاني
الصفحه ٢٧١ : فلسطين ، والأخرى غار بها على طبرية ، فخرج إليه صاحبها في رجاله المعروف بجر
فاس ، وهو من مقدمي الأفرنج
الصفحه ٢٧٨ : الغارات على
الأطراف ، وأنه قد سير أخاه بايتكين الخادم التاجي إلى السلطان ، للتوصل بالمحال
إلى إفساد الحال