الصفحه ٧٦١ : ، قالوا : ونظر إلى الكتابة التي في القبة ، «وقد طهر هذا البيت
المقدس صلاح الدين من المشركين» ، فقال : ومن
الصفحه ٧٦٤ : إسماعيل فحصر بعلبك وضربها بالمناجيق ، وضايقها ، وتوجه إليها الملك
الأشرف ، وكانوا قد ضربوا بيت الماء الذي
الصفحه ٧٧٧ : حران ، وأعطاه إياها ، وبعد موت
صلاح الدين ما زال منتميا إلى بيت العادل مصافيا لهم ، حتى مال الأشرف إلى
الصفحه ٧٧٩ :
قرية على باب إربل
يقال لها بيت النار ، فلا يدخلون إربل حتى يجهز غيرهم لئلا ينقطع عمله ، وإذا خلص
الصفحه ٧٨٧ : وشر ، فأخذ دمياط بعد قليل.
وكانت وفاة الملك
الكامل ليلة الأربعاء ، حادي عشرين رجب في بيت صغير بدار
الصفحه ٧٨٩ : ابن
أستاذنا العادل ، متى شاء عزله ، ومتى شاء أبقاه ، ولا تولوا أحدا من بيت الملك ما
يقدر أحد بعد ذلك
الصفحه ٧٩٢ : وزخرفه ، وكان عامة مقامه به ، والمسجد الذي عند باب النصر ،
ومسجد القصب بالعقيبة ، وجامع بيت الأبار ، ووقف
الصفحه ٧٩٣ :
باب القلعة ،
وجفان الحلوى خارجة إلى الجوامع والزوايا ، والربط وبيت الأبار ، والمزة إلى أبي
القاسم
الصفحه ٨٠٩ : العسكر مع الجواد ، وجاء الكمال ، والتقوا على مكان يقال له
بيت فوريك ، فكسره الجواد ، وأخذ الكمال ابن
الصفحه ٨١٣ :
، ودخل الناس في الصلاة ، دخلت بيتي ، ولا يراني أحد ، فبكى الخليفة وقال لنفسه :
ويحك يا منصور ما جوابك غدا
الصفحه ٨٢٥ : بيت المقدس ، معز إمام رومية
، مالك ملوك النصرانية ، حامي الممالك الفرنجية ، قائد الجيوش الصليبية
الصفحه ٨٣٥ : الملك ، وإنما أحفظ بيت أستاذي حتى
يجيء ولده ، ويتسلم البلاد فحلفوا واعتذروا ، وكان المتهم بذلك الخادم