الصفحه ٧٣٩ :
من أبيات ، هذين
البيتين بيت القصيدة ، وقع الصلح بين الكامل والفرنج يوم الأربعاء تاسع رجب وسار
بعض
الصفحه ٨٢٨ :
الشامات مملوك إسماعيل ، وابن الهادي المحتسب ، وأخرج العماد ابن خطيب بيت الأبار
من جامع دمشق إلى بيت الأبار
الصفحه ١٠ : شديدة النبرة ألقاها من على منبر جامع دمشق قال فيها : «انقطعت
عن البيت المقدس وفود الزائرين ، يا وحشة
الصفحه ٢٠ : تاريخ ابن القلانسي عن دمشق ، وهو بيت القصيد في مقدمتنا هذه ، ويتألف
كتاب ابن القلانسي من قسمين رئيسيين
الصفحه ٢٢ : بيت السلطان ، ثم بالوزارة».
وابن القلانسي هذا
هو حفيد لمؤرخنا ، وهو الذي بنى دار الحديث القلانسية في
الصفحه ٣٩ : (٢) ، يذكر فيه فضل نفسه وأهل بيته ، وأن دعوة القرامطة كانت
له وآبائه من قبله ، وتوعدهم وهددهم وسير الكتاب
الصفحه ٤٤ : ، فأقبلوا يريدون بيته
، وانتشرت خيلهم ورجالتهم في أرض قينية إلى لؤلؤة والقنوات إلى باب الجابية وباب
الحديد
الصفحه ٥٧ : كما قال : «لولا وجود المسلمين المغاربة الذين يعيشون هناك ولولا
اعتصامهم في القلاع الساحلية لدخلنا بيت
الصفحه ١١٥ : كتابه «غوطة دمشق» ص : ٢٢٤
فقال : تسمى بيت ألاهية ، كانت من أعمر القرى ، أشبه ببلدة ، وهي على طريق بغداد
الصفحه ١١٧ :
، فالتمس من أهل دمشق على ما تقدم ذكره اخلاء (١) بيت لهيا ، فأجيب إلى ما طلب ، فنزل فيها وشرع في التوفر
على
الصفحه ١٢٨ : الفاطميين ، تقلد ديوان الشام ، ثم حل محل ابن جوهر ، صرف من عمله بعد
قرابة عامين ، وألزم بالبقاء في بيته ثم
الصفحه ١٤٥ :
[عشرة وأربعمائة](١) وودعه الامام الظاهر لإعزاز دين الله ، وعيد بالرملة عيد
النحر ، وسار إلى بيت
الصفحه ١٥٠ : اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)(٦) عفا الله عن أمير المؤمنين ، أهل بيت العفو
__________________
(١) القرآن
الصفحه ١٥٣ : بالتحفي والمشي خلف جنازته ، وأن ينادي بألقابه ، فنودي
بها ، ودفن في التربة التي له في بيت المقدس ، فسبحان
الصفحه ١٨١ : الزلزلة ، وهلك في بانياس تحت الردم نحو من مائة نفس ، وكذلك في بيت المقدس ،
وسمع في أيار من هذه السنة رعدة