الصفحه ٢٥٧ : ، وَلِلْإسْلَامِ
وَالْمُسْلِمِينَ رَاحِماً ، وَلِلْحَقِّ نَاصِراً ، وَعِنْدَ الْبَلَاءِ صَابِراً
، وَلِلدِّينِ
الصفحه ٢٦١ : ، وَالْأهْوَاءُ وَالْأضَالِيلُ ، وَالْفِتَنُ وَالْأبَاطِيلُ.
فَقَامَ نَاعِيکَ عِنْدَ قَبْرِ جَدِّکَ
الرَّسُولِ
الصفحه ٢٦٨ : ، وَکَذِّبْ
خَوْفِي مِنْکَ ، وَکُنْ لِي عِنْدَ أحْسَنِ ظَنِّي بِکَ ، يا أکْرَمَ الْأکْرَمِينَ.
اللَّهُمَّ
الصفحه ٢٧٠ : وَالْقَبُولَ لِمَا تَتَقَرَّبُ بِهِ إِلَيهِ وَتَبْتَغِي بِهِ
وَجْهَهُ. وَقِفْ عِنْدَ الرَّأْسِ ، ثُمَّ صَلِّ
الصفحه ٢٧٣ :
قائم آل محمّد صلوات
االه عليهم وسلّم عند الظهور
الا
يا اهل العالم!
إنّ
جدّي الحسين قتلوه
الصفحه ٢٧٩ : ينْتَظِرُ
وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)
(٣).
عِنْدَ اللَّهِ نَحْتَسِبُ مُصِيبَتَنَا
، فِي سِبْطِ نَبِينَا
الصفحه ٢٨٤ : تَحَوَّلْ إلَي عِنْدِ الرَّأْسِ وَقُلْ
:
السَّلَامُ عَلَيکَ يا أبَا عَبْدِ
اللَّهِ ، السَّلَامُ عَلَيکَ يا
الصفحه ٢٩٠ : وَلِلْحَقِّ نَاصِراً وَعِنْدَ الْبَلَاءِ صَابِراً وَلِلدِّينِ کَالِئاً
، وَعَنْ حَوْزَتِهِ مُرَامِياً ، وَعَنِ
الصفحه ٢٩٤ : ءُ وَالْأضَالِيلُ ، وَالْفِتَنُ وَالْأبَاطِيلُ. وَقَامَ نَاعِيکَ
عِنْدَ قَبْرِ جَدِّکَ الرَّسُولِ صَلَّي الله
الصفحه ٢٩٥ : تَحَوَّلْ إِلَي عِنْدِ رِجْلَي
الْحُسَينِ وَقِفْ (٢)
عَلَي عَلِي بْنِ الْحُسَينِ عَلَيهِمَا السَّلَامُ
الصفحه ٢٩٧ : عِنْدَ رِجْلَي عَلِي بْنِ الْحُسَينِ عَلَيهِمَا السَّلَامُ وَتَقُولُ :
السَّلَامُ عَلَيکَ يا أبَا
الصفحه ٣٠٤ : لَيتَنِي کُنْتُ مَعَکُمْ
فَأفُوزَ فَوْزاً عَظِيماً) (١).
أشْهَدُ أنَّکُمْ أحْياءٌ عِنْدَ رَبِّکُمْ
الصفحه ٣٠٨ : الْکَرِيمُ ، اذْکُرْنِي
بِحُرْمَهِ جَدِّکَ عِنْدَ رَبِّکَ ، ذِکْراً ينْصُرُنِي عَلَي مَنْ يبْغِي عَلَي
الصفحه ٣٢٠ : )
(٤). (٥)
٢ ـ (٦)
ثُمَّ انْحَرِفْ إلَي عِنْدِ الرَّأْسِ فَصَلِّ رَکْعَتَينِ ثُمَّ صَلِّ
بَعْدَهُمَا مَا بَدَا لَکَ وَادْعُ
الصفحه ٣٢١ :
ثُمَّ عُدْ إلَي الضَّرِيحِ فَقِفْ
عِنْدَ الرِّجْلَينِ وَقُلْ :
السَّلَامُ عَلَيکَ يا