الصفحه ١٧١ :
السَّلَامُ عَلَيکَ يا أبَا عَبْدِ
اللَّهِ ، السَّلَامُ عَلَيکَ يا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ
الصفحه ٢١٢ :
وَحَاجَتَهُ مَقْضِيهٌ
مِنَ اللَّهِ ، بَالِغاً مَا بَلَغَتْ ، وَأنَّ اللَّهَ يجِيبُهُ. يا صَفْوَانُ!
وَجَدْتُ
الصفحه ٢٢٠ : عَنْکُمَا (٢)
مُنْتَظِراً لِتَنَجُّزِ الْحَاجَهِ وَقَضَائِهَا وَنَجَاحِهَا مِنَ اللَّهِ
بِشَفَاعَتِکُمَا لِي
الصفحه ١٤٧ :
فِيهِ فَکُسِرَ
جَنَاحَهُ وَأُلْقِي فِي تِلْکَ الْجَزِيرَهِ يعْبُدُ اللَّهَ (تَبَارَکَ وَتَعَالَي
الصفحه ٢٦ :
مَحْزُوناً وَعَلَيکَ
السَّلَامُ وَرَحْمَهُ اللَّهِ وَبَرَکَاتُهُ. السَّلَامُ عَلَي أنْصَارِ
الصفحه ٤٤ : مِيکَائِيلَ وَعَلِي أمَامَنَا وَمَعَنَا مِنْ
مَلَائِکَهِ اللَّهِ مَا لَا يحْصَي عَدَدُهُ وَنَحْنُ نَلْتَقِطُ
الصفحه ١٧٢ :
قَاطِبَهً ، وَلَعَنَ
اللَّهُ ابْنَ مَرْجَانَهَ ، وَلَعَنَ اللَّهُ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ ، وَلَعَنَ
الصفحه ٣٤ : اللَّهُ لَهُ بِکُلِّ خُطْوَهٍ حَسَنَهً وَمَحَا عَنْهُ سَيئَهً
وَرَفَعَ لَهُ دَرَجَهً ، فَإذَا أتَاهُ
الصفحه ٣٧ :
أوْ شَرَابٍ أوْ
نَوْمٍ؟!
قُلْتُ لَهُ : فَمَنْ يأْتِيهِ زَائِراً
ثُمَّ ينْصَرِفُ ، مَتَي يعُودُ
الصفحه ١٠٠ :
وَتَعَالَي ، فَقَالَ
: مَنْ صَلَّي خَلْفَهُ صَلَاهً وَاجِبَهً (١)
يرِيدُ بِهَا اللَّهَ ، لَقِي
الصفحه ١٠٢ : وَالْحُسَينُ
، فَالْحَقُوا بِهِمْ ، فَأنْتُمْ مَعَهُمْ فِي دَرَجَتِهِمْ ، إلْحَقُوا
بِلِوَاءِ رَسُولِ اللَّهِ
الصفحه ١١١ :
الْقُدْسِ فَلَا يزَالُ
فِيهَا مَعَ أوْلِياءِ اللَّهِ حَتَّي تُصِيبَهُ النَّفْخَهُ الَّتِي لَا
الصفحه ١٥٨ :
٤٧ ـ کثره الدّعاء لسلامه الحجّه
المنتظر عجّل الله تعالى فرجه الشريف وتعجيل فرجه. (١)
٤٨ ـ لبس
الصفحه ١٥٩ : ـ
عن فخر الدين الطريحي رحمه الله في المنتخب ، وغيره في غيره مرسلاً : يزِيدُ
لَعَنَهُ اللَّهُ اسْتَدْعَي
الصفحه ١٨١ :
يا أبَا عَبْدِ اللَّهِ إنِّي سِلْمٌ
لِمَنْ سَالَمَکُمْ وَحَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَکُمْ (وَوَلِي لِمَنْ