الصفحه ٨٥ : وَإکْفَانَهُ وَالِاسْتِغْفَارَ
لَهُ وَيشَيعُونَهُ إلَي قَبْرِهِ بِالِاسْتِغْفَارِ لَهُ وَيفْسَحُ لَهُ فِي
الصفحه ٨٦ :
وَلَا ذُوعَاهَهٍ
ثُمَّ دَعَا عِنْدَهُ وَتَقَرَّبَ بِالْحُسَينِ (ع) إلَي اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ
إلَّا
الصفحه ٨٧ : الْمَلَائِکَهُ ، وَزَارَهُ (١)
النَّبِي صلّى الله عليه وآله (وَمَايصْنَعُ) وَدَعَا لَهُ وَانْقَلَبَ بِنِعْمَهٍ
الصفحه ١٠١ : مُحَمَّدٍ صلّى الله عليه وآله فَلْيکُنْ لِلْحُسَينِ زَائِراً ، ينَالُ
مِنَ اللَّهِ الْفَضْلَ وَالْکَرَامَهَ
الصفحه ١٠٤ : فِي جِوَارِ نَبِيهِ صلّى الله عليه وآله وَجِوَارِ عَلِي وَفَاطِمَهَ
، فَلَا يدَعْ زِيارَهَ الْحُسَينِ
الصفحه ١٠٨ :
وَدَّعَ. (٣)
٦٥ ـ عَنْ الْإمَامِ الصَّادِقِ (ع)
قَالَ : إنَّ مَنْ خَرَجَ إلَي قَبْرِ الْحُسَينِ
الصفحه ١٠٩ : ، ثُمَّ
تُصَلِّي عَلَي النَّبِي صلّى الله عليه وآله وَتُصَلِّي عَلَي الْحُسَينِ (ع). (٢)
٦٩ ـ رَوَي
الصفحه ١١٣ : أنْ تَزُورُونَ. قُلْتُ : قَطَعْتَ ظَهْرِي. قَالَ :
تَاللَّهِ إنَّ أحَدَکُمْ لَيذْهَبُ إلَي قَبْرِ
الصفحه ١١٨ : بَيتِهِ يرِيدُ زِيارَهَ الْحُسَينِ (ع) ، فَصَارَ إلَي الْفُرَاتِ
فَاغْتَسَلَ مِنْهُ کُتِبَ (٢)
مِنَ
الصفحه ١٢٠ : الله عليه وآله
فَقُلْتُ : وَالْآخَرُ؟ فَقَالُوا : وَصِيهُ عَلِي بْنُ أبِي طَالِبٍ عليه السلام
، ثُمَّ
الصفحه ١٢٦ : قَبْرِ رَسُولِ
اللَّهِ صلّى الله عليه وآله وَزِيارَهَ قُبُورِ الشُّهَدَاءِ وَزِيارَهَ قَبْرِ
الْحُسَينِ
الصفحه ١٢٩ :
وَحَجَّتَينِ مَبْرُورَتَينِ مُتَقَبَّلَتَينِ زَاکِيتَينِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ
صلّى الله عليه وآله فَتَعَجَّبَ
الصفحه ١٣٠ : :
نَعَمْ يا أبَاسَعِيدٍ! إئْتِ قَبْرَ ابْنِ رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وآله ،
أطْيبِ الطَّيبِينَ
الصفحه ١٣١ :
عَلِي عليهما السلام
ذَاتَ يوْمٍ فِي حِجْرِ النَّبِي صلّى الله عليه وآله يلَاعِبُهُ وَيضَاحِکُهُ
الصفحه ١٤٠ : يوْمَ
الْقِيامَهِ مَعَ يزِيدَ وَعُبَيدِ اللَّهِ بْنِ زِيادٍ وَعُمَرَ بْنِ سَعْدٍ لَعَنَهُمُ
اللَّهُ إلَي