الصفحه ٢١٨ : وَمُغِيثُهُ (٥)
سِوَاکَ وَمَفْزَعُهُ إلَي سِوَاکَ وَمَهْرَبُهُ إلَي سِوَاکَ وَمَلْجَأُهُ إلَي
غَيرِکَ
الصفحه ٢٢٢ :
الزِّيارَهِ!.
فَقَالَ صَفْوَانُ : وَرَدْتُ مَعَ سَيدِي أبِي عَبْدِ اللَّهِ عَلَيهِ السَّلامُ
إلَي
الصفحه ٢٢٤ :
يا صَفْوَانُ! إذَا حَدَثَ لَکَ إلي
اللهِ حَاجَهٌ ، فَزُرْ بِهَذِهِ الزِّيارَهِ مِنْ حَيثُ کُنْتَ
الصفحه ٢٢٩ : مَاءٍ ،
فَإنَّهُ فِي مِثْلِ ذَلِکَ الْوَقْتِ مِنْ ذَلِکَ الْيوْمِ ، تَجَلَّتِ الْهَيجَاءُ
عَنْ آلِ
الصفحه ٢٣٧ : الْمَکَارِهِ وَالْفَقْرِ ، وَلَا يظْهِرَ
عَلَيهِ عَدُوّاً إلَي أنْ يمُوتَ ، وَيقِيهُ اللَّهُ مِنَ الْجُنُونِ
الصفحه ٢٣٩ : سنه٦٦٤ : فيما نذکره من ألفاظ الزّياره المنصوص عليها يوم
عاشوراء ، فمن ذلک ما رويناه بإسنادنا إلي عبدالله
الصفحه ٢٤٤ : وَآلِ مُحَمَّدٍ.
وَتَذْکُرُهُمْ وَاحِداً وَاحِداً
بِأسْمَائِهِمْ إلَي الْقَائِمِ عَلَيهِمُ السَّلَامُ
الصفحه ٢٥٧ : وَاسْتَجَبْتَهُ ، وَسَنَنْتَ السُّنَنَ وَأطْفَأْتَ
الْفِتَنَ وَدَعَوْتَ إلَي الرَّشَادِ وَأوْضَحْتَ سُبُلَ
الصفحه ٢٦١ :
الْبَرَارِي وَالْفَلَوَاتِ
؛ أيدِيهِمْ مَغْلُولَهٌ إلَي الْأعْنَاقِ ، يطَافُ بِهِمْ فِي
الصفحه ٢٦٦ :
تَصْدِيقِي رَسُولَکَ صَلَّي الله عَلَيهِ وَآلِهِ ، وَإيمَانِي بِهِ ، وَعِلْمِي
بِمَنْزِلَتِهِ ، وَإنِّي
الصفحه ٢٦٧ : آلِهِ
الطَّاهِرِينَ ، الْأئِمَّهِ الْمُهْتَدِينَ ، الذَّائِدِينَ عَنِ الدِّينِ ، عَلِي
وَمُحَمَّدٍ
الصفحه ٢٧١ : الصفحات ٤٩٦ ـ ٥١٣
الحديث ٩ : زيارة اُخرى في يوم عاشوراء ممّا خرج من الناحية إلى أحد الابواب ، تقف
عليه
الصفحه ٢٧٧ : ،
الْقَائِمِينَ بِأمْرِ اللَّهِ ، وَحُجَجِهِ الدَّاعِينَ إلَي سَبِيلِ اللَّهِ ،
الْمُجَاهِدِينَ فِي اللَّهِ حَقَّ
الصفحه ٢٨٩ : ، وَخَشِيتَهُ وَرَاقَبْتَهُ وَاسْتَحْييتَهُ وَسَنَنْتَ
السُّنَنَ وَأطْفَأْتَ الْفِتَنَ ، وَدَعَوْتَ إلَي
الصفحه ٢٩٥ :
عَلَيکَ. أبْرَأُ إلَي اللَّهِ سُبْحَانَهُ مِنَ الْآمِرِ وَالْفَاعِلِ وَالْغَاشِمِ
وَالْخَاذِلِ