الصفحه ٥٧ : (ع)
فَيسَلِّمُونَ عَلَيهِ ، ثُمَّ يأْتُونَ قَبْرَ الْحُسَينِ (ع) فَيسَلِّمُونَ عَلَيهِ
، ثُمَّ يعْرُجُونَ إلَي
الصفحه ٧٣ : ألْفِ دِرْهَمٍ وَتَصَدَّقَ بِهَا عَلَيهِمْ وَشَرَطَ أنْ يرْشِدُوا
إلَي قَبْرِهِ وَيضَيفُوا مَنْ زَارَهُ
الصفحه ١٠٧ :
غُفِرَ لَکَ
فَاسْتَأْنِفِ الْعَمَلَ. ثُمَّ يرْجِعُونَ مَعَهُ مُشَيعِينَ لَهُ إلَي
مَنْزِلِهِ
الصفحه ١١٧ : اللَّهِ صلّى الله عليه وآله وَأمِيرَالْمُؤْمِنِينَ
، إلَّا أنَّ لِرَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١١٩ : ، يسَبِّحُونَ اللَّهَ وَيسْتَغْفِرُونَ لَهُ وَلِزُوَّارِالْحُسَينِ (ع)
إلَي أنْ تَقُومَ السَّاعَهُ. (٢)
٨٩
الصفحه ١٢٥ : عُمْرَهٍ کُلُّهَا
مَعَکَ ، فَضَحِکْتُ. (١)
محمّد رسول الله صلّى
الله عليه وآله
٢ ـ قَالَ رَسُولُ
الصفحه ١٤٨ : وَلَا يلْقَوْنِي بِکَرِيهَهٍ أوْ
أصِلَ إلَي بُقْعَتِي. وَأتَتْهُ أفْوَاجُ مُسْلِمِي الْجِنِّ فَقَالُوا
الصفحه ١٧١ : قَتَلَتْکُمْ ، وَلَعَنَ اللَّهُ الْمُمَهِّدِينَ لَهُمْ
بِالتَّمْکِينِ مِنْ قِتَالِکُمْ (١)
بَرِئْتُ إلَي اللهِ
الصفحه ١٧٥ :
أجْمَعِينَ.
ثُمَّ تَقُولُ مَرَّهً وَاحِدَهً :
اللَّهُمَّ خُصَّ أنْتَ أوَّلَ ظَالِمٍ
ظَلَمَ آلَ نَبِيکَ
الصفحه ١٨٢ :
بُنْيانَهُ وَجَرَي
فِي ظُلْمِهِ وَجَوْرِهِ عَلَيکُمْ وَعَلَي أشْياعِکُمْ ، بَرِئْتُ إلَي اللَّهِ
الصفحه ١٩٥ :
وَطَرَّقَتْ إلَي أذِيتِکُمْ
وَتَحَيفِکُمْ وَجَارَتْ ذَلِکَ فِي دِيارِکُمْ وَأشْياعِکُمْ ، بَرِئْتُ
الصفحه ١٩٦ : اللَّعِينِ يزِيدَ وَعَلَي آلِ يزِيدَ
وَعَلَي آلِ زِيادٍ وَعُمَرَ بْنِ سَعْدٍ وَالشِّمْرِ. اللَّهُمَّ
الصفحه ٢٠٧ : ) (٢)
مُسْتَيقِناً لِلْإجَابَهِ غَيرَ آيسٍ وَلَا قَانِطٍ ، عَائِداً رَاجِعاً إلَي زِيارَتِکُمَا
غَيرَ رَاغِبٍ
الصفحه ٢١١ :
أهَمَّنِي هَمُّهُ مِنْ أمْرِ دُنْياي وَآخِرَتِي
يا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
ثُمَّ تَلْتَفِتُ إلَي
الصفحه ٢١٣ : من أصحابنا إلي الغري بعد ما خرج
أبو عبد الله (الصّادق) عليه السّلام ، وجهه إلي ناحيه أبي عبد الله