الصفحه ١٤٧ : الله عليه وآله بِنِعْمَهٍ فَبُعِثْتُ أُهَنِّئُهُ مِنَ
اللَّهِ وَمِنِّي ، فَقَالَ : يا جَبْرَئِيلُ
الصفحه ١٨٣ : وَآلِهِ. اللَّهُمَّ إنَّ هَذَا يوْمٌ تَبَرَّکَتْ
بِهِ بَنُو أُمَيهَ وَابْنُ آکِلَهِ الْأکْبَادِ اللَّعِينُ
الصفحه ٢٢٣ :
وَقَدْ آلَي اللَّهُ عَلَي نَفْسِهِ
عَزَّوَجَلَّ أنَّ مَنْ زَارَ الْحُسَينَ (عَلَيهِ السَّلَامُ
الصفحه ٤٣ : بِلَعْنِ مَنْ ظَلَمَ عِتْرَتَکَ وَاسْتَحَلَّ
حُرْمَتَکَ ، فَإذَا بَرَزَتْ تِلْکَ الْعِصَابَهُ إلَي
الصفحه ٤٤ : يجْعَلُ اللَّهُ تَبَارَکَ وَتَعَالَي لَهُمْ إلَي ذَلِکَ سَبِيلًا
.. (١) ..
محمّد رسول الله صلّى
الله
الصفحه ٥١ : وَتَعَالَي لَمَّا
قَبَضَ الْحُسَينَ (ع) بَعَثَ إلَيهِ أرْبَعَهَ ألْفَ مَلَکٍ شُعْثاً غُبْراً يبْکُونَهُ
إلَي
الصفحه ٥٨ :
٢٧ ـ وَقَالَ الْإمَامُ جَعْفَرُ بْنُ
مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ (ع) : کَأنِّي أنْظُرُ إلَي الْقَائِمِ
الصفحه ٥٩ : الْقِتَالِ ، فَهُمْ عِنْدَ قَبْرِهِ شُعْثٌ غُبْرٌ يبْکُونَهُ إلَي يوْمِ
الْقِيامَهِ وَرَئِيسُهُمْ مَلَکٌ
الصفحه ٦٨ :
وَقُلْ : السَّلَامُ
عَلَيکَ ياحُجَّهَ اللَّهِ فِي سَمَائِهِ وَأرْضِهِ ، ثُمَّ تَمْضِي إلَي
الصفحه ٧١ : الرَّسُولِ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٨٢ :
مِنَ الْعالَمِينَ. (١)
الرسول الأکرم
أبوالقاسم محمّد صلّى الله عليه وآله
٢ ـ عَنِ الْإمَامِ أبِي
الصفحه ١٠٠ : يسْبِقُهُ أحَدٌ إلَي وُرُودِهِ الْحَوْضَ حَتَّي
يرْوِي ثُمَّ ينْصَرِفُ إلَي مَنْزِلِهِ مِنَ الْجَنَّهِ
الصفحه ١٠٢ : صلّى الله عليه وآله ، فَينْطَلِقُونَ إلَي لِوَاءِ
رَسُولِ اللهِ فَيکُونُونَ فِي ظِلِّهِ وَالْلِّوَا
الصفحه ١٢٨ : ! مَا
کُنْتُ أرَي هَاهُنَا ثَوَابَاً مِثْلَ ثَوَابِ الْمَوْقِفِ! قَالَ : فَنَظَرَ إلَي
مُغْضِبَاً
الصفحه ١٥٩ : بِحَرَمِ رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وآله فَقَالَ
لَهُنَّ : أيمَا أحَبُّ إلَيکُنَّ الْمُقَامُ عِنْدِي