الصفحه ٢٣٤ : ، الْمُقْبِلُ عَلَيکَ ، اللَّاجِئُ إلَي فِنَائِکَ ،
الْعَالِمُ بِأنَّهُ (٨)
لَا مَلْجَأ مِنْکَ إلَّا إلَيکَ
الصفحه ٢٣٥ : عَرْشِکَ بِلَا إلَهَ
إلَّا أنْتَ.
اللَّهُمَّ وَلَا تُفَرِّقْ بَينِي وَبَينَ
مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
الصفحه ٢٤١ : عَلَيهِ وَآلِهِ وَخِيرَهَ
عِبَادِکَ وَأصْفِيائِکَ ، وَحَمَلَهَ عَرْشِکَ ، وَخَزَنَهَ سِرِّکَ ، وَمَنْ
الصفحه ٢٥١ : الله تعالى
فرجه الشريف إلي أحد الأبواب (النّوّاب الخاصّه للإمام صاحب الزّمان سلام الله عليهم)
فتأمّل
الصفحه ٢٥٥ : ، الْمُتَقَرِّبِ
إلَي اللَّهِ بِمَحَبَّتِکَ ، الْبَرِي ءِ مِنْ أعْدَائِکَ.
سَلَامَ مَنْ قَلْبُهُ بِمُصَابِکَ
الصفحه ٢٥٨ : صَلَّي الله عَلَيهِ وَآلِهِ وَلَداً ، وَلِلْقُرْآنِ
مُنْقِذاً ، وَلِلْأُمَّهِ عَضُداً ، وَفِي الطَّاعَهِ
الصفحه ٢٥٩ : ، وَشِيعَتِکَ وَمَوَالِيکَ
، وَصَدَعْتَ بِالْحَقِّ وَالْبَينَهِ ، وَدَعَوْتَ إلَي اللَّهِ بِالْحِکْمَهِ
الصفحه ٢٦٢ : إلَي
الْعَالَمِينَ أجْمَعِينَ ، وَبِأخِيهِ وَابْنِ عَمِّهِ الْأنْزَعِ الْبَطِينِ ،
الْعَالِمِ
الصفحه ٢٦٣ : مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِينَ الْأبَرِّينَ ، آلِ
طَهَ وَيس ، وَأنْ تَجْعَلَنِي فِي الْقِيامَهِ
الصفحه ٢٧٢ : الزّياره وبين ما نسب إلي السّيد المرتضي فلعلّه مبني علي إختلاف الرّوايات والأظهر
أنّ السّيد أخذ هذه
الصفحه ٢٧٣ :
قائم آل محمّد صلوات
االه عليهم وسلّم عند الظهور
الا
يا اهل العالم!
إنّ
جدّي الحسين قتلوه
الصفحه ٢٨٤ : تَحَوَّلْ إلَي عِنْدِ الرَّأْسِ وَقُلْ
:
السَّلَامُ عَلَيکَ يا أبَا عَبْدِ
اللَّهِ ، السَّلَامُ عَلَيکَ يا
الصفحه ٢٨٧ : وَرَحْمَهُ اللَّهِ وَبَرَکَاتُهُ.
ثُمَّ تَحَوَّلُ إلَي جَانِبِ الْقَبْرِ
وَتَسْتَقْبِلُ الْقِبْلَهَ
الصفحه ٢٩١ : إلَي اللَّهِ بِالْحِکْمَهِ وَالْمَوْعِظَهِ الْحَسَنَهِ.
وَأمَرْتَ بِإقَامَهِ الْحُدُودِ ، وَطَاعَهِ
الصفحه ٢٩٤ : عَلَيهِ وَآلِهِ ، فَنَعَاکَ إلَيهِ
بِالدَّمْعِ الْهَطُولِ ، قَائِلًا : «يا رَسُولَ اللَّهِ! قُتِلَ