الصفحه ٨١ : الْحُسَينِ
أتَوْهُ شَوْقاً إلَيهِ وَإلَي فَاطِمَهَ بِنْتِ رَسُولِ اللَّهِ. أمَا وَعِزَّتِي
وَجَلَالِي
الصفحه ٨٣ : (٢)
عَلَي اللَّهِ أنْ لَايأْتِينِي مَکْرُوبٌ (قَطُّ) (٣)
إلَّا رَدَّهُ (اللهُ) (٤)
وَأقْلَبَهُ إلَي أهْلِهِ
الصفحه ٩٠ : حَتَّي يرِدَ إلَي مَنْزِلِهِ. (٢)
٢١ ـ وَقَالَ الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع)
: إنَّ اللَّهَ تَبَارَکَ
الصفحه ٩١ : فِي صِلَتِنَا ،
وَسُرُوراً أدْخَلُوهُ عَلَي نَبِيکَ (مُحَمَّدٍ صلّى الله عليه وآله) (٢)
، وَإجَابَهً
الصفحه ٩٢ : الْأرْضِ. (٦)
٢٣ ـ وَقَالَ الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع)
: مِنْ أحَبِّ الْأعْمَالِ إلَي اللَّهِ تَعَالَي
الصفحه ٩٥ : زَارَ أحَداً مِنْکُمْ؟
قَالَ : کَمَنْ زَارَ رَسُولَ اللَّهِ صلّى الله عليه وآله. (٢)
٢٧ ـ قَالَ
الصفحه ٩٦ : الْحُسَينَ (ع) کُتِبَ لَهُ مِنَ
الْفَضْلِ مَا لَايحْصَي ، فَمَتَي مَا رَجَعَ إلَي الْمَوْضِعِ الَّذِي
الصفحه ٩٨ :
ألَا طِبْتُمْ وَطَابَتْ
لَکُمُ الْجَنَّهُ. (١)
٣٤ ـ وَقَالَ الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع)
: إنَّ إلَي
الصفحه ٩٩ : إلَي أهْلِهِ ، فَإذَا
کَانَ يوْمُ الْقِيامَهِ کَانَ اللَّهُ الْحَافِظُ لَهُ. (٢)
٤٠ ـ وَقَالَ
الصفحه ١٠٣ : الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع)
: إنَّ فَاطِمَهَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ صلّى الله عليه وآله تَحْضُرُ زُوَّارَ قَبْرِ
الصفحه ١٠٥ :
مِائَهَ ألْفِ لَحْظَهٍ إلَي الْأرْضِ ، يغْفِرُ لِمَنْ يشاءُ مِنْهُ
الصفحه ١١٠ : وَيرْفَعُ بَعْدَ ثَمَانِيهَ عَشَرَ يوْماً إلَي حَظِيرَهِ
الصفحه ١١٤ : لَيسَ لَکَ ، وَيلْزَمُکَ أنْ تَغُضَّ بَصَرَکَ ، وَيلْزَمُکَ أنْ
تَعُودَ إلَي أهْلِ الْحَاجَهِ مِنْ
الصفحه ١١٥ :
إلَي أبِي عَبْدِ
اللَّهِ (ع) فَصُمْ قَبْلَ أنْ تَخْرُجَ ثَلَاثَهَ أيامٍ ، يوْمَ الْأرْبِعَا
الصفحه ١٣٢ : لَهُ : کَيفَ لِي
بِمِثْلِ الْمَوْقِفِ؟ قَالَ : فَنَظَرَ إلَي شِبْهَ الْمُغْضَبِ ثُمَّ قَالَ لِي
: يا