الصفحه ٢٦ : ءِ نَبِي اللَّهِ وَذُرِّيهِ رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله
عليه وآله وَرَحْمَهُ اللَّهِ وَبَرَکَاتُهُ. ثُمَّ
الصفحه ٣٢ : الْحُسَينِ بْنِ عَلِي عليه السلام أرْبَعَهَ آلَافِ مَلَکٍ کُلُّهُمْ يبْکُونَهُ
وَيشَيعُونَ مَنْ زَارَهُ إلَي
الصفحه ٣٤ : يرَي اللَّهُ شَخْصَکَ
وَسَوَادَکَ فِيمَنْ يدْعُو لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وآله وَعَلِي
الصفحه ٣٥ :
رَسُولُ اللَّهِ صلّى
الله عليه وآله؟! (١)
٢٥ ـ وَقَالَ الْإمَامُ
الصَّادِقُ (ع) لِبَعْضِ
الصفحه ٣٨ :
ثَوَابِ اللَّهِ زَاغُوا وَعَنْ جِوَارِ مُحَمَّدٍ صلّى الله عليه وآله فِي
الْجَنَّهِ تَبَاعَدُوا. قُلْتُ
الصفحه ٣٩ :
قال رسول الله صلّى
الله عليه وآله وسلّم
ان
للحسين في بواطن المؤمنين معرفةً مكتومةً
الصفحه ٤٧ : وآله : إنَّ مُوسَي بْنِ عِمْرَانَ (ع) سَألَ رَبَّهُ زِيارَهَ قَبْرِهِ (أي
مَوْضِعَ قَبْرِ الْحُسَينِ
الصفحه ٤٨ : الْحُسَينِ (ع) وَکَأنِّي
بِالْحَامِلِ (١)
تَخْرُجُ مِنَ الْکُوفَهِ إلَي قَبْرِ الْحُسَينِ وَلَا تَذْهَبُ
الصفحه ٥٣ : الْمُشْرِکِينَ عَلَي الْکَعْبَهِ وَأرْسَلَ إلَي
زَمْزَمَ مَاءً مَالِحاً حَتَّي أفْسَدَ طَعْمَهُ. وَإنَّ کَرْبَلَا
الصفحه ٥٤ : وَاللَّهِ
الَّذِي لَا إلَهَ إلَّا هُوَ لَوْ زُرْتَهُ لَکَانَ أفْضَلَ لَکَ مِمَّا أنْتَ فِيهِ.
فَقَالَ لَهُ
الصفحه ٥٥ : مِنْهُ بِأعْمَالِ زُوَّارِهِ إلَي السَّمَاءِ ، وَلَيسَ مِنْ
مَلَکٍ وَلَا نَبِي فِي السَّمَاوَاتِ (وَلَا
الصفحه ٦٢ :
شُعْثاً غُبْراً مِنْ
يوْمَ قُتِلَ إلَي مَا شَاءَ اللَّهُ (يعْنِي بِذَلِکَ قِيامَ الْقَائِمِ عجّل
الصفحه ٦٦ : الْمَلَائِکَهِ ينَادِي : يا
طَالِبَ الْخَيرِ أقْبِلْ إلَي خَالِصَهِ اللَّهِ تَرْحَلْ بِالْکَرَامَهِ وَتَأْمَنِ
الصفحه ٧٠ : رَوْضَهٌ مِنْ رِياضِ
الْجَنَّهِ وَفِيهِ (٤)
مِعْرَاجُ الْمَلَائِکَهِ إلَي السَّمَاءِ ، وَلَيسَ مِنْ مَلَکٍ
الصفحه ٧٢ : وآله وَعِنْدَ
قَبْرِالْحُسَينِ (ع). (٤)
٥٥ ـ قَالَ أبُو عَبْدِ اللَّهِ
جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ