الصفحه ٥٣ : . فَمَا مِنْ مَاءٍ وَلَا أرْضٍ إلَّا عُوقِبَتْ لِتَرْکِ التَّوَاضُعِ
لِلَّهِ ، حَتَّي سَلَّطَ اللَّهُ
الصفحه ٥٨ : أهْلُ بَلْدَهٍ إلَّا وَهُمْ يظُنُّونَ أنَّهُ
مَعَهُمْ فِي بِلَادِهِمْ ، فَإذَا نَشَرَ رَايهَ رَسُولِ
الصفحه ٦٥ : الدُّنْيا وَالْآخِرَهِ
إلَّا أعْطَاهَا إياهُ. قَالَ قُلْتُ : هَذِهِ وَاللَّهِ الْکَرَامَهُ قَالَ لِي :
يا
الصفحه ٦٩ : (ع) : إنَّ إلَي جَانِبِکُمْ قَبْراً مَا أتَاهُ مَکْرُوبٌ إلَّا
نَفَّسَ اللَّهُ کُرْبَتَهُ وَقَضَي حَاجَتَهُ
الصفحه ٨٥ :
الْحُسَينَ شَوْقاً إلَيهِ ، فَلَا يبْقَي أحَدٌ يوْمَ الْقِيامَهِ إلَّا تَمَنَّي
يوْمَئِذٍ أنَّهُ کَانَ مِنْ
الصفحه ٩٣ : لَهَا وَأُعْطُوهَا
بِلَا حَوْلٍ مِنْهُمْ وَلَا قُوَّهٍ إلَّا مَا کَانَ مِنْ صُنْعِ اللَّهِ لَهُمْ
الصفحه ١٢٦ :
بِحَقِّهِ کُتِبَ لَهُ ثَوَابُ ألْفِ حَجَّهٍ وَألْفِ عُمْرَهٍ ، ألَا وَمَنْ
زَارَهُ فَکَأنَّمَا قَدْ زَارَنِي
الصفحه ١٣٢ : تَوَجَّهَ إلَيهِ ، کَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِکُلِّ خُطْوَهٍ
حَجَّهً بِمَنَاسِکِهَا ، وَلَاأعْلَمُهُ إلَّا قَالَ
الصفحه ٢٧٠ : : سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ وَلَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أکْبَرُ. أَرْبَعِينَ مَرَّهً
الصفحه ٣٣٧ : أردت الإ نصراف من مشهده (ع) ، فقف علي القبر کوقوفک عليه في أوّل الزّياره
وقل :
السَّلَامُ عَلَيکَ
الصفحه ٣٣٩ : الْأکْرَمُ ، وَحَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ
الْوَکِيلُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّهَ إلَّا بِاللَّهِ الْعَلِي
الصفحه ٧٢ : ، الوسائل : ٨ / ٥٢٨ ب ٢٥ ح ١١٣٥٦ وص ٥٣١ ح ١١٣٦٧ ، البحار :
٨٦ / ٧٦ ب ٢ وج٩٨ / ٨٣ ب ١١ ح ١٢ .
٢ ـ في
الصفحه ١٣٠ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ کامل الزيارات :
١٦٠ ب ٦٥ ح ١٥ ، البحار : ٩٨ / ٤٠ ب ٥ ح ٦٢.
٢ ـ التّهذيب : ٦ /
٤٤ ب ١٦
الصفحه ٢٨ : . (٤)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ کامل الزيارات :
١٩٣ ب ٧٨ ح ٤ ، البحار : ٩٨ / ٤ ب ١ ح ١٦.
٢ ـ
کامل الزيارات : ١٥٠ ب ٦١ح
الصفحه ٣٥ : ح ١٨ ،
البحار : ٩٨ / ٥٢ ب ٩ ح ٣.
٢ ـ کامل الزيارات :
١١٩ ب ٤١ ح ٣ ، البحار : ٩٨ / ٥٤ ب ٩ ح ١١