الصفحه ١٤٠ : (ع) : ١ /
٢٩٨ ب ٢٨ ح ٥٧ ، روضهالواعظين : ١ / ١٦٩ ، المناقب : ٤ / ٨٦ ، إقبال الأعمال : ٥٧٨
، البحار : ٤٤ / ٢٨٤
الصفحه ٣٢٠ :
مُحَمَّدٍ ، وَلَا تَدَعْ لِي فِي هَذَا الْمَکَانِ الْمُکَرَّمِ وَالْمَشْهَدِ
الْمُعَظَّمِ ذَنْباً إلَّا
الصفحه ٦٦ :
فَهَذَا يوْمٌ
لَاتَسْألُونِّي حَاجَهً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيا وَالْآخِرَهِ إلَّا قَضَيتُهَا
الصفحه ١٤٧ : مُکَافَاهٌ ألَّا يزُورَهُ زَائِرٌ إلَّا بَلَّغْتُهُ
عَنْهُ وَلَا يسَلِّمَ عَلَيهِ مُسَلِّمٌ إلَّا بَلَّغْتُهُ
الصفحه ٨٣ : إلَّا بَکَي لَهَا ، فَيمَثِّلُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
رَجُلًا لَهَا فِي أحْسَنِ صُورَهٍ وَهُوَ يخَاصِمُ
الصفحه ١٥ : مِنْ
مَحَبَّهِ أحَدِهِمْ؛ إلَّا أدْخَلْتُهُ جَنَّتِي ، وَآلَيتُ بِعِزَّتِي أنَّهُ
لَا يأْتِينِي أحَدٌ
الصفحه ٣٧ :
فَقَدْ عَقَّ رَسُولَ اللَّهِ صلّى الله عليه وآله وَقَطَعَ رَحِمَهُ إلَّا مِنْ
عِلَّهٍ ، وَلَوْ يعْلَمُ
الصفحه ٦٧ : ، قَالَ فَقَالَ : ألَا أُبَشِّرُکَ ألَا
أُفَرِّحُکَ بِبَعْضِ ثَوَابِهِ؟ قُلْتُ : بَلَي جُعِلْتُ فِدَاکَ
الصفحه ٧٤ : الْحَيرِ. فَقُلْتُ لِمُحَمَّدٍ : ألَا
قُلْتَ لَهُ أنَا أذْهَبُ إلَي الْحَيرِ؟ ثُمَّ دَخَلْتُ عَلَيهِ
الصفحه ٩٤ :
لَا يأْتِيهِ إلَّا
مَنِ امْتَحَنَ اللَّهُ قَلْبَهُ لِلْإيمَانِ ، وَعَرَّفَهُ حَقَّنَا. فَقُلْتُ
الصفحه ١٢١ :
تَلِدُ أبَداً إلَّا أنْ تَحْضُرَ قَبْرَ رَجُلٍ کَرِيمٍ وَقَالَتِ الْعَرَبُ
النَّزُورُ الَّتِي لَا تَلِدُ
الصفحه ٢١ :
قال النبي صلّى الله
عليه وآله
وبالحسين
تسعدون وبه تشبّثون
ألا
وإنّ الحسين بابٌ من ابواب
الصفحه ٢٧ : لِلْمَاشِي ، قَالَ :
أفَتَأْتِيهُ کُلَّ جُمُعَهٍ؟ قُلْتُ : لَا مَا آتِيهِ إلّا فِي حِينٍ ، قَالَ :
مَا
الصفحه ٣٠ : إلَي أهْلِهِ وَمَا عَلَيهِ وِزْرٌ وَلَا
خَطِيئَهٌ إلَّا وَقَدْ مُحِيتْ مِنْ صَحِيفَتِهِ ، فَإنْ هَلَکَ
الصفحه ٤٧ : لَا يرَاقِبُ فِيکَ إلًّا وَلَا
ذِمَّهً ، وَسَيقْتَلُ مَعَکَ سَبْعَهُ عَشَرَ مِنْ أهْلِ بَيتِکَ تَحْتَ