الصفحه ٢٦٥ : ءِ وَفِي الثَّانِيهِ
الْحَشْرِ وَاقْنُتْ وَقُلْ :
لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ
الْکَرِيمُ ، لَا
الصفحه ٣٠٧ : ، وَعَظِيمِ قَدْرِکَ ، وَهَلْ هِي إلَّا
الْمُحَافَظَهُ عَلَي ذِکْرِکَ ، وَالصَّلَاهُ عَلَيکَ ، مَعَ أبِيکَ
الصفحه ٢٩ : قَالَ : يا زُرَارَهُ! مَا فِي الْأرْضِ مُؤْمِنَهٌ إلَّا وَقَدْ
وَجَبَ عَلَيهَا أنْ تُسْعِدَ فَاطِمَهَ
الصفحه ٤١ : وَلَيجْتَهِدَنَّ
أئِمَّهُ الْکُفْرِ وَأشْياعُ الضَّلَالَهِ فِي مَحْوِهِ وَتَطْمِيسِهِ فَلَا يزْدَادُ
أثَرُهُ إلَّا
الصفحه ٢٢٠ : وَلَاقُوَّهَ إلَّا بِاللَّهِ ، وَمُفَوِّضاً
أمْرِي إلَي اللَّهِ ، مُلْجِئاً ظَهْرِي إلَي اللَّهِ
الصفحه ٢٣٤ : غُمَّتَهُمْ (٥)
، يا مَنْ لَا يمْلِکُ کَشْفَ الضُّرِّ (٦)
إلَّا هُوَ ، (يا وَاحِدُ) (٧)
، يا أحَدُ ، يا حَي يا
الصفحه ٢٦٧ :
مُحَمَّدٍ ، وَأوْحِشْنِي مِنَ الدُّنْيا ، وَآنِسْنِي بِالْآخِرَهِ ، فَإنَّهُ
لَا يوحِشُ مِنَ الدُّنْيا إلَّا
الصفحه ٢٩٦ : تَتَمَتَّعْ مِنَ الدُّنْيا إلَّا
بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ ، وَلَمْ تَتَشَاغَلْ إلَّا بِالْمَتْجَرِ الرَّابِحِ
الصفحه ١٣ : * إِلاَّ مَنْ أَتَي اللَّهَ بِقَلْبٍ سَليمٍ).
الصفحه ٥٤ : وَاللَّهِ
الَّذِي لَا إلَهَ إلَّا هُوَ لَوْ زُرْتَهُ لَکَانَ أفْضَلَ لَکَ مِمَّا أنْتَ فِيهِ.
فَقَالَ لَهُ
الصفحه ٦٨ : يوْمِهِ لَمْ يلِ
قَبْضَ رُوحِهِ إلَّا اللَّهُ ، وَتُقْبِلُ الْمَلَائِکَهُ مَعَهُ وَيسْتَغْفِرُونَ
لَهُ
الصفحه ١١٠ :
إلَّا أعْطَاهُ إياهُ. قُلْتُ : فَمَا لِمَنِ اغْتَسَلَ مِنْ مَاءِ الْفُرَاتِ
ثُمَّ أتَاهُ؟ قَالَ : إذَا
الصفحه ١٢٣ : مُؤْمِنٌ إلَّا بَکَي.
الصفحه ١٤١ : يحتمل في حقّه حسن
الباطن ولم يكن عملك مقتضياً إلّا للعذاب والنّكال ، فبم نلت هذا المقام؟ قال : نعم
الصفحه ١٧٠ : دَرَجَاتِهِمْ ، وَلَا
تُعْرَفُ إلَّا فِي الشُّهَدَاءِ الَّذِينَ اسْتُشْهِدُوا مَعَهُ ، وَکُتِبَ لَکَ
ثَوَابُ