الصفحه ١٠٢ : يوْمَ الْقِيامَهِ " أينَ شِيعَهُ آلِ
مُحَمَّدٍ؟" فَيقُومُ عُنُقٌ مِنَ النَّاسِ لَايحْصِيهِمْ إلَّا
الصفحه ١٠٤ : إلَّا قَضَاهَا لَهُ .... (٤)
٥٦ ـ عَنْ أبِي عَبْدِ اللَّهِ
الصَّادِقِ (ع) قَالَ : إنَّ الرَّجُلَ
الصفحه ١٠٦ : إلَّا أعْطَاهُ إياهُ
، فَقُلْتُ : فَمَا لِمَنِ اغْتَسَلَ مِنْ مَاءِ الْفُرَاتِ ثُمَّ أتَاهُ؟ قَالَ
الصفحه ١٠٨ :
خَرَجَ مِنَ الذُّنُوبِ ، فَإذَا مَشَي إلَي الْحَائِرِ لَمْ يرْفَعْ قَدَماً وَلَمْ
يضَعْ أُخْرَي إلَّا
الصفحه ١١٠ :
إلَّا أعْطَاهُ إياهُ. قُلْتُ : فَمَا لِمَنِ اغْتَسَلَ مِنْ مَاءِ الْفُرَاتِ
ثُمَّ أتَاهُ؟ قَالَ : إذَا
الصفحه ١١٣ : الْکَلَامِ إلَّا بِخَيرٍ ، وَيلْزَمُکَ
کَثْرَهُ ذِکْرِاللَّهِ ، وَيلْزَمُکَ
الصفحه ١١٤ : مِنْهُ قَرِيباً (يعْنِي الْحُسَينَ (ع)) فَإنْ
أصَبْتَ غُسْلًا فَاغْتَسِلْ وَإلَّا فَتَوَضَّأْ ثُمَّ آتِهِ
الصفحه ١١٥ : ،
فَوَاللَّهِ مَا أتَي الْحُسَينَ (ع) آتٍ عَارِفاً بِحَقِّهِ إلَّا غَفَرَاللَّهُ
لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ
الصفحه ١١٧ : اللَّهِ صلّى الله عليه وآله وَأمِيرَالْمُؤْمِنِينَ
، إلَّا أنَّ لِرَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٢٠ : ذِکْرُهُ
لِزُوَّارِ الْحُسَينِ بْنِ عَلِي لَيلَهَ الْجُمْعَهِ ، ثُمَّ هَتَفَ بِنَا
هَاتِفٌ : ألَا إنَّا
الصفحه ١٢٣ : مُؤْمِنٌ إلَّا بَکَي.
الصفحه ١٢٦ :
بِحَقِّهِ کُتِبَ لَهُ ثَوَابُ ألْفِ حَجَّهٍ وَألْفِ عُمْرَهٍ ، ألَا وَمَنْ
زَارَهُ فَکَأنَّمَا قَدْ زَارَنِي
الصفحه ١٣٢ : تَوَجَّهَ إلَيهِ ، کَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِکُلِّ خُطْوَهٍ
حَجَّهً بِمَنَاسِکِهَا ، وَلَاأعْلَمُهُ إلَّا قَالَ
الصفحه ١٤٠ : يبرز من قلوبهم الطّاهرة إلّا ما تبلغها من المبدأ الأعلى ، بل تسانخ
الأحاديث القدسيّة الّتي أوحى الله
الصفحه ١٤١ : يحتمل في حقّه حسن
الباطن ولم يكن عملك مقتضياً إلّا للعذاب والنّكال ، فبم نلت هذا المقام؟ قال : نعم