الصفحه ٣١ : اللَّهُ فِي عُمُرِکَ وَيزِيدُ
اللَّهُ فِي رِزْقِکَ وَيحْييکَ اللَّهُ سَعِيداً وَلَاتَمُوتُ إلَّا سَعِيداً
الصفحه ٤٢ :
إلَّا اسْتَأْذَنَ اللَّهَ عَزَّوَجَلَّ فِي نُصْرَهِ أهْلِکَ الْمُسْتَضْعَفِينَ
الْمَظْلُومِينَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٧ : لَا يرَاقِبُ فِيکَ إلًّا وَلَا
ذِمَّهً ، وَسَيقْتَلُ مَعَکَ سَبْعَهُ عَشَرَ مِنْ أهْلِ بَيتِکَ تَحْتَ
الصفحه ٥٣ : . فَمَا مِنْ مَاءٍ وَلَا أرْضٍ إلَّا عُوقِبَتْ لِتَرْکِ التَّوَاضُعِ
لِلَّهِ ، حَتَّي سَلَّطَ اللَّهُ
الصفحه ٥٤ : وَاللَّهِ
الَّذِي لَا إلَهَ إلَّا هُوَ لَوْ زُرْتَهُ لَکَانَ أفْضَلَ لَکَ مِمَّا أنْتَ فِيهِ.
فَقَالَ لَهُ
الصفحه ٥٨ : أهْلُ بَلْدَهٍ إلَّا وَهُمْ يظُنُّونَ أنَّهُ
مَعَهُمْ فِي بِلَادِهِمْ ، فَإذَا نَشَرَ رَايهَ رَسُولِ
الصفحه ٦٣ : (ع) : إنَّ إلَي جَانِبِکُمْ قَبْراً مَا أتَاهُ مَکْرُوبٌ
إلَّا نَفَّسَ اللَّهُ کُرْبَتَهُ وَقَضَي حَاجَتَهُ
الصفحه ٦٥ : الدُّنْيا وَالْآخِرَهِ
إلَّا أعْطَاهَا إياهُ. قَالَ قُلْتُ : هَذِهِ وَاللَّهِ الْکَرَامَهُ قَالَ لِي :
يا
الصفحه ٦٨ : يوْمِهِ لَمْ يلِ
قَبْضَ رُوحِهِ إلَّا اللَّهُ ، وَتُقْبِلُ الْمَلَائِکَهُ مَعَهُ وَيسْتَغْفِرُونَ
لَهُ
الصفحه ٦٩ : (ع) : إنَّ إلَي جَانِبِکُمْ قَبْراً مَا أتَاهُ مَکْرُوبٌ إلَّا
نَفَّسَ اللَّهُ کُرْبَتَهُ وَقَضَي حَاجَتَهُ
الصفحه ٧٠ : مُقَرَّبٍ وَلَا
نَبِي مُرْسَلٍ إلَّا وَهُوَ يسْألُ اللَّهَ تعالي أنْ يزُورَهُ ، فَفَوْجٌ يهْبِطُ
وَفَوْجٌ
الصفحه ٨٥ :
الْحُسَينَ شَوْقاً إلَيهِ ، فَلَا يبْقَي أحَدٌ يوْمَ الْقِيامَهِ إلَّا تَمَنَّي
يوْمَئِذٍ أنَّهُ کَانَ مِنْ
الصفحه ٨٧ : إلَّا کَتَبَ اللهُ
لَهُ حَسَنَهً وَحَطَّ عَنْهُ سَيئَهً
الصفحه ٨٨ :
الْقِيامَهِ إلَّا وَهُوَ يتَمَنَّي أنَّهُ مِنْ زُوَّارِ الْحُسَينِ (ع) لِمَا يرَي
مِمَّا يصْنَعُ بِزُوَّارِ
الصفحه ٩٣ : لَهَا وَأُعْطُوهَا
بِلَا حَوْلٍ مِنْهُمْ وَلَا قُوَّهٍ إلَّا مَا کَانَ مِنْ صُنْعِ اللَّهِ لَهُمْ