الصفحه ٤٥ : قُبُورَکُمْ عَدَلَ ذَلِکَ ثَوَابَ
سَبْعِينَ حَجَّهً بَعْدَ حَجَّهِ الْإسْلَامِ ، وَخَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ
الصفحه ٤٦ : السَّمَاءِ قَبْلَ أنْ
تَطْلُعَ الشَّمْسُ. ثُمَّ تَنْزِلُ مَلَائِکَهُ النَّهَار سَبْعُونَ ألْفَ مَلَکٍ
الصفحه ٤٧ : (ع)) لَمَّا أخْبَرَهُ رَبُّهُ بِقَتْلِهِ وَفَضْلِ زِيارَتِهِ
، فَأذِنَ لَهُ فَزَارَهُ فِي سَبْعِينَ ألْفَ مِنَ
الصفحه ٥٦ : ءِ کُلَّ مَسَاءٍ سَبْعُونَ
ألْفَ مَلَکٍ ، يطُوفُونَ بِالْبَيتِ الْحَرَامِ لَيلَتَهُمْ ، حَتَّي إذَاطَلَعَ
الصفحه ٢٤٠ : لَکَ ألْفُ دَرَجَهٍ فِي
الْجَنَّهِ ، ثُمَّ تَسْعَي مِنَ الْمَوْضِعِ الَّذِي صَلَّيتَ فِيهِ سَبْعَ
الصفحه ٢٦٥ : إلَهَ إلَّا اللَّهُ الْعَلِي الْعَظِيمُ ، لَا إلَهَ إلَّا
اللَّهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ
الصفحه ١٢ :
وکتابنا هذا يشمل :
سبعه أبواب في فضيله زيارته (ع) ، وزياراته الخمسه في يوم عاشوراء وزياره أخيه أبي
الصفحه ٢٨ : بْنِ عَلِي عليه السلام ، فَإنَّ زِيارَتَهُ
تَدْفَعُ الْهَدْمَ وَالْغَرَقَ وَالْحَرَقَ وَأکْلَ السَّبُعِ
الصفحه ٣٤ : وَيغْفِرُ لَهُ ذُنُوبَ سَبْعِينَ سَنَهً؟ أمَا
تُحِبُّ أنْ تَکُونَ مِمَّنْ يخْرُجُ مِنَ الدُّنْيا وَلَيسَ
الصفحه ٣٦ : . يا أبَانَ! لَقَدْ قُتِلَ
الْحُسَينُ عَلَيهِ السَّلَامُ ، فَهَبَطَ عَلَي قَبْرِهِ سَبْعُونَ ألْفَ
الصفحه ٥١ : عِلِّيينَ. ثُمَّ قَالَ : إنَّ حَوْلَ قَبْرِ الْحُسَينِ (ع) سَبْعِينَ
ألْفَ مَلَکٍ شَعْثَاءَ غَبْرَا
الصفحه ٦٠ : ـ وَقَالَ الْإمَامُ جَعْفَرُ بْنُ
مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ (ع) : مَرَّ بِقَبْرِهِ الْحُسَينِ (ع) سَبْعُونَ ألْفَ
الصفحه ٦١ : (ع) سَبْعِينَ ألْفَ مَلَکٍ يصَلُّونَ عَلَيهِ کُلَّ يوْمٍ
الصفحه ٦٢ : الصَّادِقِ (ع) : وَکَّلَ اللَّهُ بِقَبْرِ الْحُسَينِ بْنِ عَلِي عليه
السلام سَبْعِينَ ألْفَ مَلَکٍ يعْبُدُونَ
الصفحه ٧٦ : وَهُوَ
فِي سَبْعِينَ