الصفحه ١٨٢ : طَلَبَ ثَارِکُمْ (٤)
مَعَ إمَامٍ مَهْدِي (٥)
ظَاهِرٍ نَاطِقٍ بِالْحَقِّ مِنْکُمْ ، وَأسْألُ اللَّهَ
الصفحه ١٨٦ : الْحُسَينِ عَلَيهِ لسَّلَامُ يوْمَ الْوُرُودِ وَثَبِّتْ
لِي قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَکَ مَعَ الْحُسَينِ
الصفحه ١٩٣ : وَعُمْرَهٍ وَغَزْوَهٍ کَثَوَابِ مَنْ حَجَّ وَاعْتَمَرَ
وَغَزَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيهِ
الصفحه ١٩٤ : وعَلَي أرْوَاحٍ حَلَّتْ
بِفِنَائِکَ وَأقَامَتْ فِي جِوَارِکَ وَوَفَدَتْ مَعَ زُوَّارِکَ ، السَّلَامُ
الصفحه ١٩٥ : مَعَ الْإمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْهَادِي
مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ وَأنْ يجْعَلَنِي مَعَکُمْ فِي الدُّنْيا
الصفحه ١٩٨ : الْحُسَينِ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الطَّالِبِينَ
بِثَأْرِهِ مَعَ إمَامٍ عَدْلٍ تُعِزُّ بِهِ الْإسْلَامَ
الصفحه ٢٢٢ :
الزِّيارَهِ!.
فَقَالَ صَفْوَانُ : وَرَدْتُ مَعَ سَيدِي أبِي عَبْدِ اللَّهِ عَلَيهِ السَّلامُ
إلَي
الصفحه ٢٣١ : ، فَتُمَثِّلُ
لِنَفْسِکَ مَصْرَعَهُ ، وَمَنْ کَانَ مَعَهُ مِنْ وُلْدِهِ وَأهْلِهِ ،
وَتُسَلِّمُ وَتُصَلِّي
الصفحه ٢٣٨ : ء ... (ورواه کما في مصباح المتهجّد وفيه بعض الإختلاف ونحن قابلنا المصباح
معه ، وذکرنا الزّيادات في هوامش
الصفحه ٢٥١ : جيداً وإغتنم ولا تتّبع أصحاب الأهواء الضّاله المضلّه ، والله الهادي.
٢ ـ قابلنا متن الزّياره
مع ما
الصفحه ٢٥٥ : . السَّلَامُ عَلَي الْمَقْطُوعِ الْوَتِينِ ، السَّلَامُ
عَلَي الْمُحَامِي بِلَا مُعِينٍ. السَّلَامُ عَلَي
الصفحه ٢٦٣ : عِلِّيينَ ، مَعَ الَّذِينَ أنْعَمْتَ عَلَيهِمْ
مِنَ النَّبِيينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدا
الصفحه ٢٦٨ :
مُصِرٌّ عَلَي مَا نَهَيتَ قِلَّهُ حَياءٍ وَتَرْکِي الِاسْتِغْفَارَ ، مَعَ
عِلْمِي بِسَعَهِ حِلْمِکَ
الصفحه ٢٨٧ : قِلَّهَ حَياءٍ ، وَتَرْکِي الِاسْتِغْفَارَ ، مَعَ
عِلْمِي بِسَعَهِ حِلْمِکَ تَضْييعٌ لِحَقِّ الرَّجَا
الصفحه ٣٠٥ : مَعَهُ ، وَلَمْ يکُنِ اتِّبَاعُهُمْ إياهُ
طَلَبَ الدُّنْيا الْفَانِيهِ ، وَلَا انْحِرَافاً عَنِ