الصفحه ١٢٦ : (ع) تَعْدِلُ حَجَّهً مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٣٠ : مِائَهَ حَجَّهٍ مَعَ
رَسُولِ اللَّهِ صلّى الله عليه وآله. (٥)
١٥ ـ وَقَالَ الْإمَامُ جَعْفَرُ بْنُ
الصفحه ١٣٣ :
ألْفَ عُمْرَهٍ وَأعْتَقَ ألْفَ رَقَبَهٍ ، وَکَأنَّمَا وَقَفَ فِي سَبِيلِ
اللَّهِ ألْفَ مَرَّهٍ مَعَ
الصفحه ١٣٩ :
مُلَطَّخاً بِدَمِهِ يوْمَ الْقِيامَهِ کَأنَّمَا قُتِلَ مَعَهُ فِي عَرْصَتِهِ (١)
وَقَالَ : مَنْ زَارَ قَبْرَ
الصفحه ١٤٠ : يوْمَ
الْقِيامَهِ مَعَ يزِيدَ وَعُبَيدِ اللَّهِ بْنِ زِيادٍ وَعُمَرَ بْنِ سَعْدٍ لَعَنَهُمُ
اللَّهُ إلَي
الصفحه ١٤١ : ء وكان له جار نشأ معه
من صغر سنّه عند المعلّم وغيره إلى أن صار عشّاراً وكان كذلك إلى أن مات ، ودفن في
تلك
الصفحه ١٤٥ : يتَحَدَّثَانِ إذْ دَقَّ الْبَابَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِي
فَخَرَجْتُ أفْتَحُ لَهُ الْْبَابَ فَإذَا الْحُسَينُ مَعَهُ
الصفحه ١٦٨ : وَعُمْرَهٍ وَغَزْوَهٍ
کَثَوَابِ مَنْ حَجَّ وَاعْتَمَرَ وَغَزَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّي اللهُ عَلَيهِ
الصفحه ١٦٩ : مَعَ وَلِيهِ الْإمَامِ الْمَهْدِي مِنْ آلِ
مُحَمَّدٍ صلّى الله عليه وآله "فَإنِ اسْتَطَعْتَ أنْ لَا
الصفحه ١٧٢ : مَقَامَکَ أنْ يکْرِمَنِي بِکَ ، وَيرْزُقَنِي
طَلَبَ ثَارِکَ مَعَ إمَامٍ مَنْصُورٍ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَّي
الصفحه ١٧٣ : الْمَحْمُودَ لَکُمْ عِنْدَاللَّهِ ، وَأنْ يرْزُقَنِي طَلَبَ
ثَارِکُمْ مَعَ إمَامٍ مَهْدِي نَاطِقٍ لَکُمْ
الصفحه ١٧٥ :
الْحُسَينِ يوْمَ الْوُرُودِ ، وَثَبِّتْ لِي قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَکَ مَعَ الْحُسَينِ
وَأصْحَابِ الْحُسَينِ
الصفحه ١٧٧ : غَزْوَهٍ وَحَجَّهٍ وَعُمْرَهٍ
کَثَوَابِ مَنْ حَجَّ وَاعْتَمَرَ وَغَزَي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّي الله
الصفحه ١٧٨ : ) بِمُصَابِنَا بِالْحُسَينِ عَلَيهِ السَّلامُ وَجَعَلَنَا
وَإياکُمْ مِنَ الطَّالِبِينَ بِثَارِهِ مَعَ وَلِيهِ
الصفحه ١٨١ : اللَّهَ الَّذِي أکْرَمَ
مَقَامَکَ وَأکْرَمَنِي بِکَ أنْ يرْزُقَنِي طَلَبَ ثَارِکَ مَعَ إمَامٍ مَنْصُورٍ