الصفحه ٦٨ : وَأعْتَقَ ألْفَ رَقَبَهٍ ، وَکَأنَّمَا وَقَفَ فِي سَبِيلِ
اللَّهِ ألْفَ مَرَّهٍ مَعَ نَبِي مُرْسَلٍ ، فَإذَا
الصفحه ١٠٧ :
غُفِرَ لَکَ
فَاسْتَأْنِفِ الْعَمَلَ. ثُمَّ يرْجِعُونَ مَعَهُ مُشَيعِينَ لَهُ إلَي
مَنْزِلِهِ
الصفحه ١١٧ : فَزُرِالْحُسَينَ (ع) ، ياابْنَ شَبِيبٍ! إنْ سَرَّکَ
أنْ تَسْکُنَ الْغُرَفَ الْمَبْنِيهَ فِي الْجَنَّهِ مَعَ
الصفحه ١٢٨ : (ع) يوْمَ عَرَفَهَ کَانَتْ لَهُ ألْفَ حَجَّهٍ مَبْرُورَهٍ وَألْفَ
عُمْرَهٍ مَبْرُورَهٍ وَألْفَ غَزْوَهٍ مَعَ
الصفحه ١٣٢ : وَعُمْرَهً مَعَ نَبِي مُرْسَلٍ أوْ إمَامٍ عَدْلٍ ، وَمَنْ أتَاهُ فِي يوْمِ
عِيدٍ ، کَتَبَ اللَّهُ لَهُ
الصفحه ١٣٨ : مُلَطَّخاً بِدَمِهِ وَکَأنَّمَا
قُتِلَ مَعَهُ فِي عَرْصَهِ کَرْبَلَاءَ. (٣)
٦ ـ وَقَالَ الْإمَامُ جَعْفَرُ
الصفحه ١٦٧ : (٢)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ جعلنا الأصل
المطبوعه مع تصحيحات العلّامه الفقيد عبدالحسين الأميني التّبريزي قدّس سرّه صاحب
الصفحه ١٩٩ : ، وَاجْعَلْ لِي قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَکَ
مَعَ الْحُسَينِ وَأصْحَابِ الْحُسَينِ الَّذِينَ وَاسَوْهُ بِأنْفُسِهِمْ
الصفحه ٢٠٠ : الْحُسَينِ عَلَيهِ السَّلَامُ وَجَعَلَنَا
مِنَ الطَّالِبِينَ بِثَأْرِهِ مَعَ الْإمَامِ الْمَهْدِي إلَي
الصفحه ٢١١ :
لاميرالمومنين والحسين بن علي صلوات الله عليهما : روى محمّد بن خالد الطّيالسيّ
عن سيف بن عميره قال : خرجت مع
الصفحه ٢١٣ : سرّه : وروي محمّد بن خالد الطّيالسي عن سيف بن عميره قال
خرجت مع صفوان بن مهران الجمّال و (عندنا) جماعه
الصفحه ٣٠٧ : أظْهَرَهُ اللَّهُ لَکَ ، وَکَيفَ أقْضِي حَقَّکَ مَعَ عَجْزِي وَصِغَرِ
جَدِّي ، وَجَلَالَهِ أمْرِکَ
الصفحه ٣١٩ : الْمَجْهُودِ ، فَبَعَثَکَ اللَّهُ فِي الشُّهَدَاءِ ، وَجَعَلَ
رُوحَکَ مَعَ أرْوَاحِ الشُّهَدَا
الصفحه ٣٢٥ : وَبِرَسُولِهِ وَبِکِتَابِهِ وَبِمَا
جَاءَ بِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ، اللَّهُمَّ اکْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ
الصفحه ٣٢٦ : .
٥ ـ کامل الزّيارات :
٢٥٨ ب ٨٦ ح ١ ، وقابلنا الزياره مع المصادر : مزارالمفيد : ١٢٥ ب ٥٦ ، مصباح
المتهجد