الصفحه ٧٢ : (ع) : مِنَ
الْأمْرِ الْمَذْخُورِ إتْمَامُ الصَّلَاهِ فِي أرْبَعَهِ مَوَاطِنَ بِمَکَّهَ وَالْمَدِينَهِ
الصفحه ٨٩ : ؟
قَالَ : نَعَمْ. قُلْتُ : وَکَيفَ ذَلِکَ؟ قَالَ : لِأنَّ فِي أُولَئِکَ أوْلَادَ
زِنًي وَلَيسَ فِي هَؤُلَا
الصفحه ٩٠ : : طِبْتَ وَطَابَ
مَنْ زُرْتَ ، وَحُفِظَ فِي أهْلِهِ. (١)
٢٠ ـ قَالَ الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع) :
مَنْ زَارَ
الصفحه ٩٤ : ، وَأنَا عِنْدَهُمْ مَشْهُورٌ ، فَتَرَکْتُ لِلتَّقِيهِ إتْيانَهُ
، وَأنَا أعْرِفُ مَا فِي إتْيانِهِ مِنَ
الصفحه ١١٦ : (١)
إصْبَعَهُ فِي قَفَاهُ ، فَلَمْ يزَلْ يکْتُبُ مَا يخْرُجُ مِنْ فِيهِ حَتَّي يرِدَ
الْحَائِرَ ، فَإذَا خَرَجَ
الصفحه ١٣٢ : بَشِيرُ! أيمَا مُؤْمِنٍ أتَي قَبْرَ
الْحُسَينِ (ع) عَارِفاً بِحَقِّهِ فِي غَيرِ يوْمِ عِيدٍ ، کَتَبَ
الصفحه ١٤٧ :
فِيهِ فَکُسِرَ
جَنَاحَهُ وَأُلْقِي فِي تِلْکَ الْجَزِيرَهِ يعْبُدُ اللَّهَ (تَبَارَکَ وَتَعَالَي
الصفحه ١٧٠ : : عَلِّمْنِي دُعَاءً أدْعُو بِهِ فِي ذَلِکَ
الْيوْمِ إذَا أنَا زُرْتُهُ مِنْ قَرِيبٍ وَدُعَاءً أدْعُو بِهِ إذَا
الصفحه ١٩٨ : اللَّهِ وَعَلَيکَ
السَّلَامُ وَرَحْمَهُاللَّهِ وَبَرَکَاتُهُ ، أحْسَنَ اللَّهُ لَکَ الْعَزَاءَ فِي
الصفحه ٢١٢ : مِنْ قُرْبٍ
أوْ بُعْدٍ فِي يوْمِ عَاشُورَاءَ وَدَعَا بِهَذَا الدُّعَاءِ : قَبِلْتُ زِيارَتَهُ
الصفحه ٢٣٩ : سَيدِي! مِمَّا بُکَاؤُکَ ، لَا أبْکَي
اللَّهُ عَينَيکَ؟ فَقَالَ لِي :
أمَا عَلِمْتَ أنَّ فِي مِثْلِ
الصفحه ٢٥٩ : الْعِلْمُ لِلْإنْکَارِ ، وَلَزِمَکَ
أنْ تُجَاهِدَ الْفُجَّارَ؛ فَسِرْتَ فِي أوْلَادِکَ وَأهَالِيکَ
الصفحه ٢٦٠ : أهْلُکَ کَالْعَبِيدِ ، وَصُفِّدُوا فِي الْحَدِيدِ فَوْقَ
أقْتَابِ الْمَطِياتِ ، تَلْفَحُ وُجُوهَهُمْ حَرُّ
الصفحه ٢٦٣ : مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِينَ الْأبَرِّينَ ، آلِ
طَهَ وَيس ، وَأنْ تَجْعَلَنِي فِي الْقِيامَهِ
الصفحه ٢٦٤ :
اللَّهُمَّ اعْصِمْنِي مِنَ الزَّلَلِ ،
وَسَدِّدْنِي فِي الْقَوْلِ وَالْعَمَلِ ، وَافْسَحْ لِي فِي