الصفحه ٢٩١ :
تَأوُّهَ
الْمَجْهُودِ ، طَوِيلَ الرُّکُوعِ وَالسُّجُودِ. زَاهِداً فِي الدُّنْيا إذْ
زُهِدَ
الصفحه ٢٩٧ :
فَضْلِهِ فِي کُلِّ
لَفْظَهٍ وَلَحْظَهٍ ، وَسُکُونٍ وَحَرَکَهٍ ، مَزِيداً يغْبِطُ وَيسْعَدُ أهْلُ
الصفحه ٣٠٣ : ، وَمَفَاتِيحَ الْخَيرِ ، تَحِياتُ
اللَّهِ غَادِيهً وَرَائِحَهً ، فِي کُلِّ يوْمٍ وَطَرْفَهِ عَينٍ وَلَمْحَهٍ
الصفحه ٣٠٤ : ، وَأنْصَارَ
الْإسْلَامِ.
أشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتُمْ لِلَّهِ ، وَجَاهَدْتُمْ
فِي سَبِيلِهِ ، فَجَزَاکُمُ
الصفحه ٣٠٩ :
فِي کُلِّ أُسْبُوعٍ
، فَإنَّ زِيارَتَهُ فِي کُلِّ حَوْلٍ ، مَعَ قَبُولِکَ ذَلِکَ ، بَرَکَهٌ
الصفحه ٣٣٣ : عَلَيکَ غَيرَکَ ، وَلَا زَاهِدٍ فِي قُرْبِکَ ، وَجُدْتُ
بِنَفْسِي لِلْحَدَثَانِ وَتَرَکْتُ الْأهْلَ
الصفحه ٣٤٧ :
الْحُسَينَ (ع) وُلِدَ يوْمَ الْخَمِيسِ لِثَلَاثٍ خَلَوْنَ مِنْ شَعْبَانَ
فَصُمْهُ وَادْعُ فِيهِ بِهَذَا
الصفحه ٩ : ومنها زيارتهم ، خاصّه زياره الإمام أبي عبدالله الحسين (ع) وبالخصوص
في الأيام الخاصّه ، ومن أفضل أوقات
الصفحه ٢٦ : : کُنْتُ
أزُورُ الْحُسَينَ (ع) فِي کُلِّ شَهْرٍ ، قَالَ : ثُمَّ عَلَتْ سِنِّي وَضَعُفَ
جِسْمِي
الصفحه ٣٣ :
١٩ ـ وَقَالَ الْإمَامُ
الصَّادِقُ (ع) : حَقٌّ عَلَي الْغَنِي أنْ يأْتِي قَبْرَ الْحُسَينِ (ع) فِي
الصفحه ٣٨ :
ثَوَابِ اللَّهِ زَاغُوا وَعَنْ جِوَارِ مُحَمَّدٍ صلّى الله عليه وآله فِي
الْجَنَّهِ تَبَاعَدُوا. قُلْتُ
الصفحه ٥٠ : فِيهَا مُوسَي بْنَ
عِمْرَانَ (ع) ، وَنَاجَي نُوحاً فِيهَا ، وَهِي أکْرَمُ أرْضِ اللَّهِ عَلَيهِ ، وَلَوْ
الصفحه ٥٥ : مِنْهُ بِأعْمَالِ زُوَّارِهِ إلَي السَّمَاءِ ، وَلَيسَ مِنْ
مَلَکٍ وَلَا نَبِي فِي السَّمَاوَاتِ (وَلَا
الصفحه ٥٨ : أهْلُ بَلْدَهٍ إلَّا وَهُمْ يظُنُّونَ أنَّهُ
مَعَهُمْ فِي بِلَادِهِمْ ، فَإذَا نَشَرَ رَايهَ رَسُولِ
الصفحه ٦٩ : ! تَزُورُ قَبْرَ الْحُسَينِ (ع)
فِي کُلِّ يوْمٍ؟ قُلْتُ : جُعِلْتُ فِدَاکَ لَا قَالَ : مَا أجْفَاکُمْ