الصفحه ٦٦ : الْمَلَائِکَهِ ينَادِي : يا
طَالِبَ الْخَيرِ أقْبِلْ إلَي خَالِصَهِ اللَّهِ تَرْحَلْ بِالْکَرَامَهِ وَتَأْمَنِ
الصفحه ٨٣ : (٢)
عَلَي اللَّهِ أنْ لَايأْتِينِي مَکْرُوبٌ (قَطُّ) (٣)
إلَّا رَدَّهُ (اللهُ) (٤)
وَأقْلَبَهُ إلَي أهْلِهِ
الصفحه ٩٤ : إلَيهِ الْخَيرَ لِنَظَرِهِ إلَي قَبْرِهِ (ع) ، ثُمَّ قَالَ :
بَلَغَنِي أنَّ قَوْماً يأْتُونَهُ مِنْ
الصفحه ١٢١ : اللَّهِ صلّى الله عليه
وآله قَدْ وَقَعَ أتَتْهُ مِائَهُ ألْفِ امْرَأهٍ مِمَّنْ کَانَتْ لَا تَلِدُ
الصفحه ١٣٢ : لَهُ : کَيفَ لِي
بِمِثْلِ الْمَوْقِفِ؟ قَالَ : فَنَظَرَ إلَي شِبْهَ الْمُغْضَبِ ثُمَّ قَالَ لِي
: يا
الصفحه ٢٦٢ : ، وَالْهِضَابُ
وَأقْطَارُهَا (١)
، وَالْبِحَارُ وَحِيتَانُهَا ، (وَمَکَّهَ وَبُنْيانُهَا) (٢)
، وَالْجِنَانُ
الصفحه ٢٩٤ : عَلَيهِ وَآلِهِ ، فَنَعَاکَ إلَيهِ
بِالدَّمْعِ الْهَطُولِ ، قَائِلًا : «يا رَسُولَ اللَّهِ! قُتِلَ
الصفحه ٣٢٦ : مُحَمَّدٍ وَآلِهِ
وَسَلَّمَ ، وفي «م» و «ز» : وَصَلَّي اللهُ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
٢ ـ في
الصفحه ٣٣٣ :
زياره وداع ذبيح آل
محمّد صلوات الله عليهم وسلّم
٢
١ ـ عن أبي عبدالله (ع) قال : إذَا
أرَدْتَ
الصفحه ٣٣٦ :
لِسَانَ صِدْقٍ فِي أوْلِيائِکَ ، وَحَبِّبْ إلَي مَشَاهِدَهُمْ. اللَّهُمَّ صَلِّ
عَلَي مُحَمَّدٍ وَآلِ
الصفحه ٣٣٧ :
زياره وداع ذبيح آل
محمّد صلوات الله عليهم وسلّم
٣
١ ـ قال الشّيخ المفيد قدّس اللّه روحه
: فإذا
الصفحه ٣٤٥ : دِرْعَکَ الْحَصِينَهَ وَاکْفِنِي
مَئُونَهَ (٣)
جَمِيعِ خَلْقِکَ ، وَامْنَعْنِي مِنْ أنْ يصِلَ إلَي أحَدٌ
الصفحه ٣٤٨ :
إِلَي مَحَلِّ
رَمْسِهِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي مُحَمَّدٍ وَعِتْرَتِهِ ، وَاحْشُرْنَا فِي
زُمْرَتِهِ
الصفحه ٢٧ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ الدّروع الواقيه
: ٥١ ، البحار : ٩٨ / ١٦ ب ٢ ح ١٩ عن فلاح السّائل مثله.
٢ ــ کامل الزيارات
الصفحه ٦٧ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ في «خ ل» : فَيسْمَعَ
أصْوَاتَهُمُ النَّبِيونَ.
٢ ـ کامل الزيارات :
١٢٥ ب ٤٤ ح ٣ ، البحار